في بدو شمال غرب القدس، وذلك ضمن حملته التي أطلقها البنك على برنامج حسابات التوفير في كافة فروعه المنتشرة بمختلف محافظات الوطن تحت شعار "معكم مكملين لنوفر ونربح 1960".
وجرى السحب على الجائزة في فرع بنك فلسطين بمدينة غزة، بطريقة آلية عبر الحاسوب لجميع الحسابات التي تنطبق عليها شروط الحملة، بحضور مدير منطقة غزة لإدارة الفروع في بنك فلسطين خضر الغلايني، مدير إدارة الفرع الرئيسي لبنك فلسطين في غزة محمد أبو مرك، رئيس قسم الاتصال الاستراتيجي والعلاقات العامة في بنك فلسطين خلدون أبو سليم، إضافة إلى عدد من موظفات وموظفي البنك.
وبهذه المناسبة توجه مدير دائرة أعمال الافراد في بنك فلسطين ثائر حمايل بأحر التهاني لـلفائز (مأمون علي اسماعيل فقيه) من بلدة بدو شمال غربي مدينة القدس، متمنياً له التوفيق والنجاح في مسيرته الحياتية والمهنية، معرباً عن سعادته بمواصلة تقديم البنك المزيد من الجوائز ضمن برامج التوفير التي تُعد من أكبر البرامج على مستوى القطاع المصرفي من قيمة الجوائز وعدد الفائزين، بما يتيح لعملاء البنك تحقيق أحلامهم وتطلعاتهم.
وأشار حمايل أن هذه الجوائز ما هي إلا تعبير عن مدى تقدير البنك لعملائه المدخرين ومكافئتهم، من خلال هذه الحملات التحفيزية، إضافة إلى تشجيع العملاء الحاليين على الادخار، وزيادة أرصدة حسابات التوفير الخاصة بهم، وكذلك المواطنين من غير العملاء ليقوموا بفتح حسابات توفير جديدة لدى أي من فروع البنك ومنحهم فرصاً كبيرة لربح واحدة أو أكثر من الجوائز العديدة التي يقدمها البنك لأصحاب هذه الحسابات، معرباً في الوقت ذاته عن سعادته البالغة بالثقة الغالية التي يمنحها جمهور العملاء لبنك فلسطين.
وبين حمايل أن الحملة الجديدة تمنح المدّخرين لدى بنك فلسطين فرصة الدخول على السحب يوميًا على جائزة بقيمة 1,000 دولار وأسبوعيًا على جائزة بقيمة 9,000 دولار وشهريًا على جائزة بقيمة 60,000 دولار، فيما سيتم السحب على جائزتين كبريين بقيمة 250,000 دولار كل 3 أشهر.
يذكر أن بنك فلسطين أطلق هذه الحملة على برنامج حسابات التوفير تحت شعار “معكم مكملين لنوفر ونربح 1960"، وذلك انسجاماً مع سعيه الدائم للتميز بمكافأة عملائه بأفضل الجوائز، وتشجيعهم على ثقافة الادخار والتوفير، لزيادة فرصهم بالفوز بجوائز يومية وأسبوعية وشهرية وجائزتين كبريين بقيمة ربع مليون دولار لكل منها.
 

[email protected]استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال ملاحظات لـ