صورة  من فيديو نشرتها اروى على صفحتها االفيسبوك ، تصوير بدون كريدت

"أنا أفكر يكون عندي بيت في دبي ويكون عندي بيت في السعودية ولكن ولا مرة خططت يكون عندي بيت في اليمن رغم عشقي لبلدي وعضقي لأرضي. على سبيل المثال المواطن اللبناني يبحث عن العودة إلى بلده في النهاية، ولكن هذا لا يحدث مع المواطن اليمني، لأنه يبحث عن البلد التي تمنحه الدعم والاستقرار والذين يبحثون عنه في دولة أخرى، حيث إن الأمل في العودة إلى بلدها مقطوع. للأسف في ناس كثيرة يستبدلون جنسياتهم ويستغنون تماماً عنها وبخبوا أصولهم من اليمن ومعهم حق ما ألومهم مش لأنه اليمن لا تشرفنا أن ننتمي لها ولكنهم يحتاجون دعماً من مكان آخر، يحتاجون الدعم اللي ما عندنا دولة تقدمه لنا. الوطن في قلوبنا ولكن على الأرض بالنسبة لنا غير موجود فقصة إنه انتي تفكري أنه انا لما اكبر لازم أرجع بلدي مش موجودة عندنا" .

صورة نشرتها اروى على صفحتها االفيسبوك ، تصوير:@zainabhouraniphotography
 

صورة نشرتها اروى على صفحتها االفيسبوك ، تصوير: بدون كريدت

[email protected]استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال ملاحظات لـ