نساء لفيف يشاركن في صناعة شباك تمويه من أجل القوات الأوكرانية
شباك للتمويه، تشاركت سيدات من مختلف الأعمار معا في صنعها بمدينة لفيف غربي أوكرانيا سعيا منهن لتقديم ما يمكنهن من مساعدة للجنود الأوكرانيين ضد القوات
نساء لفيف يشاركن في صناعة شباك تمويه من أجل القوات الأوكرانية- تصوير رويترز
الروسية في المعارك الدائرة في بلادهم حاليا.
السيدات عمدن إلى استغلال أحد الأقبية وتحويله إلى مركز لإنتاج شباك التمويه.
وتقوم النسوة بتقطيع الأقمشة إلى شرائط طويلة قبل أن يثبتنها في إطار ويحكنها لتشكيل تلك الشباك التي توضع لتمويه المركبات والمعدات العسكرية والجنود.
ليديا دافيدا، إحدى المشاركات، قالت إن هذه الشباك تسهم في تمويه المركبات العسكرية وأفراد القوات الأوكرانية حتى لا ترصدهم الطائرات بدون طيار أو العسكرية ويبقوا أحياء.
أما دزفينيسلافا ميلنيك، وهي فتاة في السابعة عشرة من عمرها، فقالت إنها تشارك في هذا العمل لأن جنود القوات الأوكرانية الذين يدافعون عنهن بحاجة إلى حمايةٍ في البؤر الساخنة.
ومنذ بدء الغزو الروسي لأوكرانيا في الرابع والعشرين من فبراير شباط دوت صافرات الإنذار لأكثر من 12 مرة في لفيف، تلك المدينة التي يقطنها 700 ألف وتشتهر بفنها المعماري وتراثها الثقافي.
لكن المدينة لم تتعرض للقصف حتى الآن بالرغم من استهداف القوات الروسية لمدن مجاورة.
من هنا وهناك
-
وزير الخارجية الإيطالي يقترح تعليق العقوبات الأوروبية على سوريا
-
البيت الأبيض: نسعى إلى تمديد اتفاق وقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل
-
المتحف الوطني في دمشق يفتح أبوابه من جديد بعد شهر من الإطاحة بالأسد
-
رجال الإطفال يكافحون حرائق الغابات في لوس انجلوس الأمريكية
-
عبر تقنية ‘الفاصل الزمني‘: هكذا تسبب حريق لوس انجلوس في إخلاء 30 ألف شخص
-
وزارة الصحة اللبنانية: 5 شهداء باستهداف مسيّرة إسرائيلية لسيارة في جنوب لبنان
-
الجيش الإسرائيلي : ‘نفذنا غارت على أهداف تابعة للحوثيين‘ - مصادر اعلام يمنية : ‘عدوان أمريكي بريطاني اسرائيلي يطال البلاد‘
-
مصرع 3 نساء وإصابة أطفال نتيجة حادثة تدافع بالجامع الأموي في دمشق خلال وليمة للطباخ المشهور ‘أبو عمر‘
-
غارات تطال العاصمة اليمنية صنعاء
-
‘ أنا غلبان عايز اتجوز.. ساعدني‘ .. شاب مصري يرفع لافتة خلال استقبال الرئيس السيسي باحتفال الأقباط بعيد الميلاد
أرسل خبرا