أحد الناجين من الهجوم على مركز الاحتجاز بصعدة اليمنية يروي قصة نجاته
قفز محمد الخليدي من الطابق الثاني في مركز احتجاز بمحافظة صعدة اليمنية وتمكن بالكاد من النجاة بنفسه من ضربات جوية أسفرت عن مقتل 60 شخصا على الأقل
من بينهم زملاؤه في الزنزانة.
وتعد هذه أدمى هجمات منذ أكثر من عامين وجاءت وسط تصعيد غير مسبوق في الصراع المستمر منذ سبع سنوات مع احتدام الاشتباكات للسيطرة على منطقتي شبوة ومأرب الغنيتين بالنفط وتصاعد الهجمات الحدودية.
الهجمات على محافظة صعدة معقل جماعة الحوثي التي تخوض حربا مع التحالف الذي تقوده السعودية منذ عام 2015 أثارت غضبا دوليا وأعادت الانتباه إلى صراع منسي ودام. وأعقبت هجمات بصواريخ وطائرات مسيرة على دولة الإمارات في وقت سابق من الأسبوع الماضي
ونفى التحالف بقيادة السعودية استهداف مركز الاحتجاز وقال إن المركز لم يكن مدرجا على قوائم عدم الاستهداف المتفق عليها مع مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة ولم يتم الإبلاغ عنه من قبل الصليب الأحمر ولا تنطبق عليه المعايير المنصوص عليها في اتفاقية جنيف الثالثة لأسرى الحرب.
من هنا وهناك
-
وزيرة خارجية ألمانيا قلقة من المكاسب التاريخية لليمين المتطرف بانتخابات فرنسا
-
تعاون بين الجامعة القاسمية و‘الشارقة الخيرية‘ لدعم برامج تعليم اللغة العربية
-
رئيس فنزويلا يقبل اقتراحا لاستئناف المحادثات المباشرة مع أمريكا
-
تقرير اخباري : ‘حزب الله وايران يبحثان بشكل طارئ المستجدات بشأن الوضع في جنوب لبنان‘
-
ولي عهد أبو ظبي يزور مكاتب التداول التابعة لمجموعة ‘أدنوك‘
-
البنتاجون: وزير الدفاع الأوكراني سيجري محادثات مع نظيره الأمريكي
-
وزير خارجية الامارات عبد الله بن زايد يستقبل نظيره المالي ويبحث معه ‘العلاقات الثنائية بين البلدين‘
-
لوفتهانزا تعلق رحلاتها الليلية من بيروت وإليها بسبب الوضع بالشرق الأوسط
-
دعوى قضائية ضد إيران وسوريا وكوريا الشمالية بسبب هجوم حماس
-
مسؤولون: تركيا تتوسط في محادثات بين الصومال وإثيوبيا بشأن اتفاق حول ميناء
أرسل خبرا