أحد الناجين من الهجوم على مركز الاحتجاز بصعدة اليمنية يروي قصة نجاته
قفز محمد الخليدي من الطابق الثاني في مركز احتجاز بمحافظة صعدة اليمنية وتمكن بالكاد من النجاة بنفسه من ضربات جوية أسفرت عن مقتل 60 شخصا على الأقل
أحد الناجين من الهجوم على مركز الاحتجاز بصعدة اليمنية يروي قصة نجاته - تصوير رويترز
من بينهم زملاؤه في الزنزانة.
وتعد هذه أدمى هجمات منذ أكثر من عامين وجاءت وسط تصعيد غير مسبوق في الصراع المستمر منذ سبع سنوات مع احتدام الاشتباكات للسيطرة على منطقتي شبوة ومأرب الغنيتين بالنفط وتصاعد الهجمات الحدودية.
الهجمات على محافظة صعدة معقل جماعة الحوثي التي تخوض حربا مع التحالف الذي تقوده السعودية منذ عام 2015 أثارت غضبا دوليا وأعادت الانتباه إلى صراع منسي ودام. وأعقبت هجمات بصواريخ وطائرات مسيرة على دولة الإمارات في وقت سابق من الأسبوع الماضي
ونفى التحالف بقيادة السعودية استهداف مركز الاحتجاز وقال إن المركز لم يكن مدرجا على قوائم عدم الاستهداف المتفق عليها مع مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة ولم يتم الإبلاغ عنه من قبل الصليب الأحمر ولا تنطبق عليه المعايير المنصوص عليها في اتفاقية جنيف الثالثة لأسرى الحرب.
من هنا وهناك
-
وزير الخارجية ساعر يهنئ على انتخاب الرئيس في لبنان: ‘آمل أن يساهم في تعزيز الاستقرار‘
-
مجلس النواب اللبناني ينتخب رئيسا جديدا للجمهورية
-
البرلمان اللبناني يخفق في انتخاب رئيس جديد للجمهورية في دورته الأولى ويرفع الجلسة لمدة ساعتين
-
الجيش الاسرائيلي : ‘دمّرنا أسلحة للجيش السوري‘ - مندوب سوريا الجديد في الأمم المتحدة : ‘على اسرائيل الانسحاب من أراضينا - فورا‘
-
بعد عامين من شغور المنصب: لبنان ينتخب اليوم رئيساً للجمهورية
-
بلينكن: انسحاب أكثر من ثلث القوات الإسرائيلية من لبنان
-
معركة الكرات الثلجية تجلب البهجة وسط عاصفة شتوية في واشنطن الأمريكية
-
وزير الخارجية السوري: نتريث في عقد المؤتمر الوطني
-
سيول في مكة المكرمة .. أمطار غزيرة تغرق الشوارع وتجرف السيارات
-
إجلاء 30 ألف شخص جراء حرائق الغابات في لوس أنجلوس
أرسل خبرا