السؤال : أنا مقبل على خطبة فتاة، ولدي خطوط عريضة لا أتنازل عنها، ليس تعنتًا شخصيًا؛ بل لأنها أمور شرعية، مثل طبيعة الفرح، ولباس الفتاة، وعمل المرأة، وألا تكون مقصّرة في الصلاة، وأظن أن هذه الأمور تمثل أساسيات المسلم.
السؤال : نحن مكتبُ سفرياتٍ نقدِّم خدماتِ السياحة والسفر. وقد تعاقدنا -بصفة تاجر- مع بعض البنوك التجارية على تفعيل خدمة "خطة السداد المرن" لعملاء البنك.
السؤال : كنت في جلسة مع العائلة وقلت عن شخص كلمة تُعدّ غيبة، ولكن في تلك اللحظة لم أكن أقصد الغيبة، ولم أكن واعيًا أن ما أقوله يُعدّ غيبة أو شيئًا محرّمًا. ولو كنت أعلم أنها غيبة لما كنت لأقولها أبدًا. فهل عليّ إثم في هذه الحالة،
السؤال : أنا فتاة، عمري 21 سنة، لديَّ بعض الحُليّ من الذهب، منها القلادات وأقراط الأذن. هذا الذهب أملكه منذ أن كنت صغيرة، وأنا الآن لا أرتديه ولا أستعمله، وهو موجود حاليًا عند أمي، قد خبّأته لي حتى أتزوج، وإن شاء الله سأخذه معي حينها.
السؤال : عندي محلٌّ لبيعِ حديدِ البناء، يأتي إليَّ المشتري ويدفع لي ثمنَ طنٍّ من الحديد، ويقول لي: اتركْه عندك حتى أحتاجَ إليه، وربما بعد شهرٍ أو أكثر أو أقلّ. وبعد فترةٍ يأتي المشتري فيقول: لم أعُد بحاجةٍ إلى الحديد، وأريد أن أبيعَه عليك.
أرسل خبرا