جبهة الطيبة تستنكر إحراق مدخل مبنى البلدية:‘ الخاسر الاول والأخير من هذا العمل هو أهالي الطيبة‘
استنكرت جبهة الطيبة "العمل التخريبي الذي قامت به أياد قذرة بمحاولة حرق مبنى بلدية الطيبة". وقالت الجبهة في بيان أصدرته، أنها ترى "بهذا الاعتداء أمرا خطيرا للغاية،
جبهة الطيبة تستنكر إحراق مدخل مبنى البلدية:‘ الخاسر الاول والأخير من هذا العمل هو أهالي الطيبة‘ شخص مجهول يضرم النار بواجهة مدخل بلدية الطيبة - فيديو متداول بدون ‘كريديت‘ تم نشره حسب البند 2
صورة آثار الحريق في مدخل مبنى بلدية الطيبة- تصوير موقع بانيت وصحيفة بانوراما
ويتنافى مع كل قواعد القيم والأخلاق".
وأضافت الجبهة في بيانها:" ان كل اعتداء على الممتلكات العامة، هو اعتداء على أهالي الطيبة اجمعين، وان السكوت على الامر، هو في غاية الخطورة". وتساءلت الجبهة في بيانها " من المستفيد من حرق وتخريب مبنى بلدية الطيبة؟"، ثم اجابت :" الخاسر الاول والأخير من هذا العمل، هو أهالي الطيبة لا غير !!" .
وأوضحت الجبهة :" ان انتشار آفة العنف بداخل مجتمعنا، اصبح أمرا خطيرا ويهدد كل واحد وواحد منا، اننا نرى من واجبنا كأبناء بلد واحد، ان نعمل معا لمحاربة العنف بكل أشكاله". وتابعت:" إننا نتوجه للسلطات المسؤولة ان تأخذ دورها وبشكل جدي ومدروس، ببناء خطة عمل لمواجهة هذه الظاهرة".
وختمت الجبهة بيانها بالقول :" اننا نتوجه للشرطة ونطالبها بالقيام بواجبها بمحاربة العنف والجريمة. واجبنا الحفاظ على النسيج الاجتماعي الطيب الذي يسود المدينة، وان نعمل معاً للحفاظ على مدينتنا مدينة المحبة والتسامح"، إلى هنا نص البيان الذي أصدرته جبهة الطيبة.


من هنا وهناك
-
تمديد اعتقال مشتبهيْن بالاعتداء على سائق حافلة وعامل نظافة في القدس
-
وئام محمد يتحدث عن الكتابة والإلقاء والأداء البصري
-
إنقاذ 3 عالقين من السيول جنوبي البلاد
-
صاحب مكتب سياحة من جت يتحدث عن ازدهار حركة السفر وتوجهات المسافرين في هذه الفترة
-
محمد أمارة يتحدث عن كتابه ‘الكلمة والسيف‘
-
لجنة الوفاق الوطني: هناك صعوبة في إعادة تشكيل المشتركة - إذا لم ننجح سنعمل على تشكيل قائمتين مرتبطتين بفائض الأصوات
-
إضاءة شجرة الميلاد في كنيسة القديسين نيقوديموس ويوسف الرامي في الرملة بأجواء ميلادية دافئة
-
الطيبة تحتضن المطر بعد طول انتظار
-
اعتقال 9 مشتبهين بالضلوع في حوادث إطلاق نار وشجارات في ام الفحم
-
د. حنا سويد: القائمة المشتركة ليست الهدف انما الوسيلة لاستنهاض همة المواطنين العرب في الانتخابات المقبلة





أرسل خبرا