صور نشرتها الفنانة على صفحتها الانستغرام -تصوير: @youssef.mansour.ph

مع المخرج خالد يوسف، وذلك رداً على متابع حاول استفزازها بالحديث عن علاقتها مع المخرج المصري، والتي يعود تاريخها لسنوات ماضية بعد إنتشار فيديو فاضح لها معه.

وردت منى على المتابع قائلة: "أتمنى العمل مع خالد يوسف، وأدعو له بالصحة، فهو مخرج معروف وموهوب وعائد بقوة".
وأوضحت منى في الفيديو: "إذا كنت أرغب في الارتباط، سأفعل ذلك بالحلال"، وأشادت بنفسها قائلة: "أنا تريند الجيل وكل جيل، عشان أمورة وبيضة".

وفي ردها على انتشار تلك التصريحات أوضحت منى فاروق، أنها ندمت على الرد بهذه الطريقة خلال الفيديو، لكنها كانت تسخر من محاولات الاستفزاز التي تتعرض لها بشكل مستمر بسبب تلك الأزمة، قائلةً: "الناس دايمًا عندهم معلومات ناقصة عني زي تربيتهم بالظبط، محدش يعرف أنا بعمل إيه ولا متجوزة ولا لأ ولا حياتي ماشية إزاي".

وردًا على اتهامها بالإدلاء بتلك التصريحات في محاولة منها لتصدرها "التريند"، أكدت أنها ليست في حاجة لفعل ذلك فاسمها وحده بات علامة مميزة، كما أشارت إلى أنها تخطت مرحلة الإدلاء بتصريحات جريئة حتى يتحدث الجمهور عنها.

وأكدت أنها لم ترغب في العمل مع خالد يوسف، لكنها تحمل له الاحترام والتقدير، وسعدت بعودته بقوة للساحة الفنية، إلا أن هناك أسبابًا شخصية وراء عدم تفكيرها في التعاون معه مجددًا، وأشارت إلى أن ما صرحت به كان على سبيل "السخرية" من تعليق الشخص الذي حاول استفزازاها.

منى فاروق، كشفت عن أنها باتت أقوى في العامين الماضيين، ولن تسمح لأحد أن يتطاول عليها مجددًا أو يحاول استفزازها، حيث تعمل حاليًا في مجال الدعاية والإعلان بين مصر والإمارات وهناك مشاريع فنية تحضر لها فضلًا عن تفكيرها في مشروع زواج قريب، داعيةً الله في نهاية حديثها ألا يحملها ما لا طاقة لها به.

 صور نشرتها الفنانة على صفحتها الانستغرام -تصوير: @youssef.mansour.ph

[email protected]استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال ملاحظات لـ