وزير الأمن يوآف غالنت يوقع على أوامر اعتقال إدارية ضد 4 مستوطنين مشتبهين بالاعتداء على فلسطينيين
وقع وزير الأمن يوآف غالنت، أمس الخميس، على أوامر اعتقال ادارية ضد أربعة مستوطنين مشتبهين بالضلوع بعدد من الاعتداءات ضد فلسطينيين في الضفة الغربية، بما في ذلك الهجوم على قرية جيت الفلسطينية،
ادانة دولية لهجوم المستوطنين على قرية جيت في الضفة - تصوير أهال من جيت ومتداول بدون ‘كريديت‘ وتم نشره حسب البند 27 أ من قانون حقوق النشر
الذي أسفر عنه مقتل شاب فلسطيني واصابة آخر بجراح، وتخلله احراق منازل وممتلكات. وقالت مصادر إعلامية ان الوزير غالنت وقع على أوامر الاعتقال الإدارية بعد ان تم يوم أمس اطلاق سراح قاصر يبلغ من العمر 14 عاما كان قد اعتقال مع الثلاثة الاخرين الذين صدر بحقهم أمر الاعتقال الإداري.
وجاء في بيان صادر عن جهاز الأمن العام " الشاباك " والشرطة : " الحديث يدور عن عمل إرهابي خطير تخلله اضرام النار بمبان وسيارات، القاء حجارة وزجاجات حارقة، كذلك اطلاق نار أسفر عنه مقتل فلسطيني واصابة آخر ".
وأشارت مصادر اعلام عبرية الى " انه تم في الأيام الاخيرة اعتقال 5 مشتبهين آخرين بشبهة الضلوع بالاعتداء على النساء من عائلة الجعار في رهط، بعد دخولهن الى مستوطنة قرب نابلس عن طريق الخطأ، قبل نحو أسبوعين، بحيث تمت إحالة أحد المعتقلين للحبس المنزل، فيما بقي الاخرون رهن الاعتقال ".
الوزير يوآف غالنت - تصوير: (Photo by Celal Gunes/Anadolu via Getty Images)
سيارات محروقة في قرية جيت - تصوير: (Photo by JAAFAR ASHTIYEH/AFP via Getty Images)
من هنا وهناك
-
اعتقال اربعة أشخاص بشبهة الاقامة غير الشرعية في البلدة الزراعية كفار ميمون
-
مدرسة عمال التكنولوجية- الطيبة تحتفل بذكرى المولد النبوي الشريف
-
اصابة راكب دراجة نارية بحادث طرق مع سيارة في حيفا
-
اصابة طفل اثر سقوطه عن حصان في مزرعة قرب عيلبون
-
كفركنا تُفجع بوفاة الشاب محمد ربيع أبو غوش بحادث طرق في منطقة المركز
-
المصادقة على اتاحة المجال أمام جلب الاف العمال الأجانب للعمل بقطاعي الصناعة والبناء في البلاد
-
(ممول) هل ستسافرون هذا الشهر؟ بانتظاركم عرض خاص في ‘الديوتي فري‘
-
‘أنا المهدي المنتظر‘ | بالفيديو : شخص يقتحم مسجدا في الطيرة ويكسّر زجاج سيارات
-
قائد الوحدة 8200 في شعبة الاستخبارات العسكرية يعلن استقالته بعد 11 شهرا على إخفاق 7 أكتوبر
-
(ممول) البروبيوتيكا للأطفال: ما مدى أهمّيّتها لصحّة الطفل؟
أرسل خبرا