بلدان
فئات

23.11.2024

°
18:45
18:42 | صفارات انذار في نهاريا
18:10
وسائل اعلام لبنانية: غارة إسرائيلية تستهدف برج البراجنة في الضاحية الجنوبية
17:33
صفارات انذار في الجليل الغربي تحسبا لتسلل مسيرة
17:16
3 مصابين بينهم طفل (4 سنوات) بانقلاب سيارة على شارع 60 في منطقة النقب
16:30
وسائل إعلام عبرية: احد افراد حركة ‘حباد‘ الدينية اليهودية مفقود في الامارات منذ ايام
16:24
الأوكرانيون يشعلون 1000 شمعة في كييف لإحياء ذكرى ألف يوم من الحرب
14:09
⁩الدرجة الأولى: تعادل مثير بين مكابي ام الفحم وهبوعيل الطيرة
13:58
الالاف يقضون عطلة نهاية الاسبوع في المحميات الطبيعية والحدائق
13:33
مدرسة الموهوبين والمتميزين في الرينة تنظّم ⁩احتفالاً خاصا بموسم الزيت
13:02
اصابة رجل خلال عمله بمنشار كهربائي في دالية الكرمل
12:03
اصابة رجل اثر سقوطه عن علو في الناصرة
11:56
كوريا الشمالية تندد بالتدريبات العسكرية بين واشنطن وسول وطوكيو
10:44
النائب أيمن عودة : سأطالب باقامة لجنة لفحص موضوع وصول الصواريخ بهذه النسبة العالية إلى قرانا ومدننا العربية
10:14
اصابة شاب بحادث طرق بين دراجة نارية وسيارة في تل أبيب
10:07
اصابة رجل بحادث عنف في عرب الشبلي
09:11
المحامي احمد رسلان: على اسرائيل التعامل مع قرار المحكمة الجنائية الدولية بحق نتنياهو وغالنت على محمل الجد
08:47
بوتين: روسيا ستواصل اختبار الصاروخ أوريشنيك
08:04
قاض أمريكي يسمح لترامب بتقديم طلب لوقف نظر قضية شراء الصمت
06:53
حالة الطقس : ارتفاع طفيف على درجات الحرارة اليوم - غدا : أمطار وأجواء باردة
23:00
ام الغنم تفجع بوفاة الشاب الدكتور ريان جميل سعايدة اثر نوبة مفاجئة
أسعار العملات
دينار اردني 5.26
جنيه مصري 0.08
ج. استرليني 4.66
فرنك سويسري 4.19
كيتر سويدي 0.33
يورو 3.85
ليرة تركية 0.11
ريال سعودي 0.98
كيتر نرويجي 0.33
كيتر دنماركي 0.52
دولار كندي 2.66
10 ليرات لبنانية 0
100 ين ياباني 2.41
دولار امريكي 3.73
درهم اماراتي / شيكل 1
ملاحظة: سعر العملة بالشيقل -
اخر تحديث 2024-11-23
اسعار العملات - البنك التجاري الفلسطيني
دولار أمريكي / شيكل 3.76
دينار أردني / شيكل 5.32
دولار أمريكي / دينار أردني 0.71
يورو / شيكل 3.97
دولار أمريكي / يورو 1.1
جنيه إسترليني / دولار أمريكي 1.31
فرنك سويسري / شيكل 4.25
دولار أمريكي / فرنك سويسري 0.89
اخر تحديث 2024-11-21
زوايا الموقع
أبراج
أخبار محلية
بانيت توعية
اقتصاد
سيارات
تكنولوجيا
قناة هلا
فن
كوكتيل
شوبينج
وفيات
مفقودات
مقالات
حالة الطقس

مدرب منتخب إنجلترا ساوثجيت قد يحقق المجد أو يتحسر على الفرص الضائعة

رويترز
05-07-2024 10:15:07 اخر تحديث: 05-07-2024 13:15:00

(تقرير رويترز) - يخوض جاريث ساوثجيت مباراته المئة، وربما الأخيرة، كمدرب لإنجلترا في دور الثمانية لبطولة أوروبا 2024 غدا السبت ضد سويسرا إذ

المدرب  جاريث ساوثجيت - (Photo by James Gill - Danehouse/Getty Images)

من الممكن أن يستمر في المنافسة أو يتحسر على المشاركة.

وبدون هدف التعادل الذي سجله جود بلينجهام في الدقيقة 96 أمام سلوفاكيا، كان ساوثجيت سيغادر البطولة بنسبة 99 في المئة، وكان من شبه المؤكد أن يتخلى عن منصبه، ومع كل جهوده الرائعة السابقة سرعان ما تم نسيانها وسط العروض السيئة للغاية للاعبيه والأداء الذي لا يمكن تفسيره من جانبه.

وبسبب فوز إنجلترا بتلك المباراة، فقد أصبح بوسعه تكرار إنجاز ألف رامسي باعتباره المدرب الوحيد لمنتخب إنجلترا الذي فاز بلقب كبير بعد أن عادل بالفعل الفائز بكأس العالم 1966 باعتباره الوحيد الآخر الذي وصل إلى النهائي.

ويجب النظر إلى أي تحليل لفترة ساوثجيت في سياق الوضع الذي كانت عليه إنجلترا عندما تولى المسؤولية.

وفي كأس العالم 2014، احتلوا المركز الأخير في مجموعتهم بنقطة واحدة وهو أسوأ أداء لهم بلا منازع ووصلوا إلى القاع بعد الهزيمة المذلة أمام أيسلندا في الجولة الثانية من بطولة أوروبا 2016 والتي تسببت في فجوة كبيرة بين اللاعبين والمشجعين. ورحل على إثرها المدرب سيء الحظ روي هودجسون.

وعندما تولى ساوثجيت المسؤولية في 2016، كانت إنجلترا في المركز 12 على مستوى العالم وفي حالة من الفوضى العارمة.

وبعد ثماني سنوات، أصبح الفريق الأوروبي الوحيد الذي وصل إلى دور الثمانية في آخر أربع بطولات كبرى.

لقد ظهروا في نهائي بطولة أوروبا للمرة الأولى، وخسروا بركلات الترجيح أمام إيطاليا، ووصلوا إلى قبل نهائي كأس العالم للمرة الأولى منذ 1990، وخسروا أمام فرنسا في مواجهة كلاسيكية في دور الثمانية لكأس العالم 2022 والتي كان من الممكن أن تنتهي لصالح أحد الطرفين.

لقد خسروا مرة واحدة في 35 مباراة في تصفيات كأس العالم وبطولة أوروبا، وأمام كولومبيا في كأس العالم 2018 أنهى منتخب إنجلترا سلسلة من خمس هزائم متتالية بركلات الترجيح.

وقبل مباراة سويسرا فازوا بسبع مباريات وتعادلوا في أربع من آخر 11 مباراة خاضوها في نهائيات بطولة أوروبا.

* تغيير العقلية

إلى جانب هذه الإحصائيات المثيرة للإعجاب، هناك تغيير كبير في العقلية والثقافة جلبه ساوثجيت إلى إنجلترا.

لقد أدرك منذ اليوم الأول أن مهمته الأكثر أهمية هي منع اللاعبين من الخوف من مغادرة أنديتهم من أجل المشاركات الدولية، وقد ساعدهم تدريجيا على حب ذلك.

وبادر ساوثجيت بهذا التغيير إذ كان يعلم أن أي نجاح يجب أن يكون بالشراكة بين جميع "أصحاب المصلحة".

وكجزء من ذلك، عمل بلا كلل حتى يحدث ترابط قوي بين فرق الفئات العمرية الدولية ولم يدخر أي جهد فيما يتعلق بطلب المساعدة والتأثير الخارجي.

وباعتباره الرجل الذي أهدر ركلة الجزاء التي تسببت في خسارة ركلات الترجيح في قبل نهائي بطولة أوروبا 1996 أمام ألمانيا، فإن ساوثجيت كان أفضل شخص يعرف أن هذا الجانب يحتاج إلى تطوير في منتخب إنجلترا وقدم دعمه لمشروع رائع مدته 18 شهرا أتى بثماره في فوز إنجلترا على كولومبيا.

ويمكن لساوثجيت، بل ويرى كثيرون أنه يجب عليه ذلك، أن يستعد بالفعل للحصول على لقب فارس إذ تحتوي خزانة جوائز إنجلترا الآن على أكثر من مجرد نسخة طبق الأصل من كأس جول ريميه.

ويرى منتقدوه أنه أهدر فرصا ثمينة بشكل متكرر لأسباب ليس أقلها الفشل في الاستفادة من سلسلة من المرات التي خدمت فيها القرعة إنجلترا.

وفي كأس العالم 2018، كانت مرحلة المجموعات سهلة هيأتهم للمباريات الإقصائية ضد كولومبيا والسويد وكرواتيا بينما في بطولة أوروبا 2020، على الرغم من أنهم حققوا فوزا رائعا في دور الستة عشر على ألمانيا، فإن منافسيهم الآخرين في طريقهم إلى النهائي كانوا كرواتيا واسكتلندا وجمهورية التشيك وأوكرانيا وفي قبل النهائي الدنمرك التي خسرت أول مباراتين لها في دور المجموعات.

ووضعتهم بطولة كأس العالم 2022 في مواجهة الولايات المتحدة وإيران وويلز والسنغال قبل هزيمة فرنسا، بينما تجنبوا في ألمانيا كل الفرق الكبيرة، وقابلوا صربيا والدنمرك وسلوفينيا وسلوفاكيا. وإذا تغلبوا على سويسرا، فسوف يواجهون هولندا أو تركيا في قبل النهائي.

ووسط كل تلك الفرص، ربما كان أكبر فشل لساوثجيت هو أنه عندما كان المجد على مسافة قريبة، بدا وكأنه يرتعد من الأضواء.

كانت مواجهة قبل النهائي ضد كرواتيا ونهائي إيطاليا بمثابة نسختين تقريبا، حيث كانت إنجلترا متقدمة، لكنها وجدت نفسها محملة بالإرهاق حيث أجرى مدربو الخصم تغييرات أثرت على سير المباراة، لكن ساوثجيت لم يفعل ذلك، أو تركها لوقت متأخر للغاية.

وكان هذا النهج البطيء في أقصى حالاته ضد سلوفاكيا، عندما انتظر حتى الدقيقة الأخيرة من الوقت المحتسب بدل الضائع لإشراك المهاجم البديل إيفان توني، على الرغم من عدم تمكنه من التسديد على المرمى لأكثر من 90 دقيقة، بينما كان الجميع يصرخون من أجل مطالبته بإجراء تبديل.

لقد أفلت ساوثجيت من العقاب في جيلسنكيرشن، ولا يزال لديه فرصة للمواصلة. ومع ذلك، فإن النتيجة الأقرب هي المصافحة والعناق في كل مكان عندما يتوجه إلى منزله لمشاهدة المباراة النهائية على شاشة التلفزيون ورأسه مرفوعة لكنه يفتقد التاج.

[email protected]استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال ملاحظات لـ

إعلانات

إعلانات

اقرأ هذه الاخبار قد تهمك