هل لك سر عند الله؟ بقلم : المحامي شادي الصح
ابن ال 43 ربيعاً دون سابق إنذار يلقى ربه صائماً قائماً المرحوم "علي" ابن أبي علي، محمد علي سعيد الكاتب الأديب الصادق الصدوق، ما هذا الطوفان
تصوير : ريتال الصح
البشري الذي أم مسجد خلة الشريف في طمرة!،من كل حدب وصوب جاء ليعزي الكاتب محمد علي سعيد بفقدان ابنه علي،وسمعت أبا علي يقول "كل خصاله حميدة، أبحث عن خصلة واحدة ليست كذلك لم أجد، كل ما فيه خير" وإمام المسجد يقول هو حمامة من حمائم المسجد،على مدار ثلاثة أيام متتالية، بكاه الصغير والكبير، الشاب الطفل والشيخ، بكته حجارة المنازل، والطرقات من بيته إلى المسجد.
وهذا والده الذي سخر نفسه من أجل الغير من أجل طلاب العلم فقد صارت مكتبته محجاً يحج إليها رواد العلم والمعرفة لينهلوا من العلم المتدفق من هذه المكتبة الغزيرة بالكتب القيمة، صاحب البيت الحاتمي كتبت عنه وكتبت البيت الطائي وكتبت وكتبت، وهذا الدكتور ولاء حجازي بحكمته وتواضعه يخفف عن خاله الكثير الكثير ويقول سأبقى معه ولن أتركه ونحن أيضاً سنبقى معك أبا علي فكلنا أبناء لك.
من هنا وهناك
-
المحامي زكي كمال يكتب : مأساة الشعوب التضحية بالمستقبل على مذبح تكريس الحاضر
-
‘ الغول الجديد: تجارة المخدرات في العراق ‘ - بقلم : اسعد عبدالله عبدعلي
-
الانتخابات المحلية العربية: هل للمنتخبين الجدد كلمة أخرى في مواجهة الجريمة والعنف؟ بقلم: الشيخ كامل ريان
-
‘ شيخ ترك أثراً طيباً ‘ - بقلم : سليم عبد المجيد غرابا ( أبو بلال) - الرينة
-
مقال: المناعة النفسية واهميتها في العملية التعليمية - بقلم : خيرالله حسن خاسكية
-
الأرض : منها خلقنا واليها نعود - بقلم المحامي شادي الصح
-
المحامي زكي كمال يكتب : الصمت على الظلم أقسى من الكفر
-
مقال : الحياة الأسرية أهم مشروع حياة - بقلم : د. غزال أبو ريا
-
هؤلاء أسلافي : المرحوم المربي والشاعر الأديب سامي طاهر إدريس
-
مقال: اهمية اقامة سد في محافظة ميسان جنوب العراق - بقلم : اسعد عبدالله عبدعلي
أرسل خبرا