ومن جهتها اشادت مديرة المدرسة الاعدادية ابن سينا المربية نوال كناعنة عليمي بهذا الانجاز مشيدة بدور مركزة المشروع المربية هدى محسن والمربي راني هيكل والطلاب المشاركين مقدمة شكرها للأهالي والداعمين والمتبرعين ، مؤكدة على اهمية حملة اطرق الباب واهمية مشاركة الطلاب في دعم مرضى السرطان وتعزيز قيمة الالتزام الذاتي من خلال هذه الحملة والتي فيها دعم مباشر لمرضى السرطان “المرض” الذي لا يفرق بين جنس او لون حاصدا العديد من الارواح في كل عام ومن اجل ذلك وفي سبيل تعزيز رسالة انسانية لإنقاذ حياة الاخرين ولتعزيز حب التطوع لدى الطلاب من اجل عمل الخير ولخدمة المجتمع تشارك المدرسة في حملة اطرق الباب في كل عام مؤكدة على استمرار مسيرة العطاء السامية للمدرسة والاستمرار بالرسالة الانسانية لخدمة الفرد والمجتمع ولتقديم يد العون للآخرين ومشاركتهم همومهم سعيا في التخفيف من معاناتهم .