صلاة للسلام - بقلم: نمر نمر من حرفيش
أرفقُ هذه المادّة للشّعبَين المنكوبَين بِسَفْك الدّماء، راجياً نشرها في موقع بانيت، مع مودّتي وتقديري لكم. وشكري:
نمر نمر - صورة شخصية
بعونِه ِ تعالى، صلاة للسّلام !
عايشنا كافّة الحروب دونَ أمان
منذ عام 1948 حتّى الآن
تتحقّقُ نبوءةُ يشعياهو، لِيَتَّفِقَ الشّعبان
هاجَرُ وسارةُ لِإبراهيمَ زوجتان
نضرعُ للهِ جَلَّ وسُبحان
أن يَسْتَتِبَّ السّلامُ، الوقتُ حان
وأن تعودَ الحياةُ للجريان
إسماعيلُ واسحاقُ أبَوان
نِساءٌ، أطفالٌ وَشبابٌ الأثْمان
شَبِعْنا سَفْكَ دماء واحْتقان
غَلى دَمُنا أوْجَ الغلَيان
فقط يدٌ بيدٍ هو بَرُّ الأمان
الأندلس، العصر الذّهبي، دلالة الحائرين
هو المكان
يهودا هليوي، ابن جبيرول، الرّمْبَم،
صلاح الدّين، العنوان
ابن رُشد، ابن سينا، التّيبونيّون، مَجْمع الخِلاّن
الوزير اليهودي: يعقوب بن كَلَس/
الخلافة الفاطميّة، أيّام زمان
لا نقول: لَتَمُتْ نفسي معَ فلسطينَ
لا لمحاكم التّفتيش، لا للملاحقات، نَعَم للاطمئنان
خَلِّصْنا يا اللهُ عاجلاً الآن الآن !
! تبادلُ الأسرى أمنيةُ قلوبنا كَمان !
إذا شِئتُم، هذه ليست أسطورة، بَل، بُرهان!
من هنا وهناك
-
قصة : الحق المسلوب لا بد أن يعود
-
قصيدة زجلية بعنوان ‘ إحترام المعلم ‘ - بقلم : أسماء طنوس
-
قصيدة ‘ يا المرأةُ الضوءُ ‘ - بقلم : فراس حج محمد
-
‘ جيران القمر ‘ - بقلم : أ.د. إبراهيم صبيح
-
مشاركتي في لقاء لمنتدى المتقاعدين في البعينة - بقلم : احمد الصح
-
‘ بناء البشر أهم من بناء الحجر ‘ - بقلم : د. غزال ابو ريا
-
زجل : الحقد يقتل السلام ، بقلم: الشاعرة اسماء طنوس من المكر
-
‘ حادثٌ عرَضيّ مؤسف ‘ - بقلم : فراس حج محمد
-
قصيدة درب المطر - للشاعرة د. ميساء الصح
-
‘ الكرسي ‘ - بقلم : عمر رزوق الشامي - أبوسنان
التعقيبات