صورة عممتها وكالة وام

 وواقع مزدهر نعيشه في الإمارات بدأ بطموح زايد وسار خير خلف لخير سلف من قيادتنا الحكيمة حاملين هذا الطموح في مختلف مجالات الحياة لنصل اليوم لهذه اللحظة التاريخية من استقبال سلطان النيادي الذي ترقبنا وصوله بفخر وعز.. رسائل كثيرة تحملها مهمة "طموح زايد 2" ومنها في مجال عملنا بمجلس تنمية الموارد البشرية الإماراتية في دبي رسالة تقول إن عيال زايد مواطنات ومواطنين قادرون على التميز في كل المجالات والدخول في مختلف القطاعات ولا حدود لما يمكن أن يصلوا له والمطلوب هو المبادرة والبدء فحلم الفضاء بدأ بحلم وإرادة وأصبح حقيقة".

وأضاف في تصريح اليوم: "مثلما تمكنا من الوصول للفضاء في مهمة نوعية استغرقت ستة أشهر أرى أن في القطاعات الاستراتيجية في القطاع الخاص في دولتنا فرصاً هي فضاء آخر بحد ذاته لعملية التوطين واستراتيجياته وتتطلّب من شاباتنا وشبابنا الإقبال على الفرص التي تتيحها هذه القطاعات وتتطلب من القطاع الخاص استثمار الكفاءات النوعية لدى المواطنين وهو جسر تواصل نعمل على إثرائه من خلال خطط مجلس تنمية الموارد البشرية الإماراتية في دبي.. وهذه المهمة ليست نهاية رحلة لسلطان النيادي ومن سيتبعون خطاه في مهام أخرى مقبلة هي مسار مهني يمتد خارج نطاق أي تحديات قد تواجه الإنسان على الأرض وبالتالي فإن المسار المهني للمواطنين بهذه الرحلة دخل مرحلة جديدة".

[email protected]استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال ملاحظات لـ