منسقة المظهر سلام يحيى عن ملابس العيد : ‘المهم ان نتذكر بان العيد هو اللمة الحلوة وصلة الرحم‘
يرتبط العيد بالعديد من الطقوس والتجهيزات، لا سيما شراء الملابس الجديدة، التي تعتبر أول مظاهر العيد، فارتداء الناس الملابس الجديدة يخلق حالة عامة من البهجة
منسقة المظهر سلام يحيى عن ملابس العيد : ‘المهم ان نتذكر بان العيد هو اللمة الحلوة وصلة الرحم‘
يتفق عليها الجميع، وتتحول لطاقة إيجابية كبيرة تنتشر بين عموم الناس، لذلك يدأب الجميع للظهور في أبهى حلة بهذا اليوم المنتظر خاصة في اوساط الأطفال.
وتقول منسقة المظهر سلام يحيى في حديثها لموقع بانيت وقناة هلا حول أسعار الملابس خلال فترة الأعياد: " قبل أيام تجولت في السوق ورأيت ان العديد من التجار يستغلون فترة الأعياد من اجل رفع الأسعار، وهذا امر مقلق، خاصة وان عيد الأضحى هذا العام قد اتى في موسم مليء بالمناسبات والاعراس، مما يتطلب تخصيص ميزانيات كبيرة لشراء ملابس جديدة".
وتابعت قائلة: "في ظل هذا الغلاء يمكننا التوجه الى خزائن ملابسنا وإخراج الملابس التي نحبها واضافة شيء جديد عليها اما اكسسوار او لمسة صغيرة تحولها الى شيء جديد وعصري".
"اختيار الوان فاتحة"
وأوضحت سلام يحيى لموقع بانيت وقناة هلا "انه من المهم اختيار ملابس بألوان فاتحة عندما نريد الخروج في رحلات او جولات حيث انها تتناسب مع درجات الحرارة العالية، ومن المفضل ان نختار قماشاً بارداً وخفيفا. اما بالنسبة للأمور التي يجب ان نأخذها معنا الى برك السباحة او الى البحر فهي واقي الشمس ، ملابس مناسبة للسباحة ، ومنشفة".
وأشارت سلام يحيى الى "انه في الماضي كان يتم شراء الملابس الجديدة على فترات متباعدة بعكس اليوم لكي يشعر الأطفال ببهجة شراء ملابس جديدة عند حلول العيد، بينما الان نشتري العديد من الملابس الجديدة على فترات متقاربة لذلك نستطيع عدم شراء ملابس جديدة والاكتفاء بالملابس الموجودة لدينا".
واختتمت حديثها قائلة: "هذه فرصة لنفتح خزانة ملابسنا ونرى الملابس الموجودة لدينا ونجري عليها بعض التعديلات البسيطة، والاهم من ذلك يجب علينا ان نتذكر جيداً بان العيد وبهجته تكون " باللمة والجمعة " مع بعضنا البعض وليس في الأمور الكمالية مثل الملابس".

تصوير موقع بانيت





من هنا وهناك
-
جمارك دبي تنظم ‘فعالية التاجر الجمركي الصغير‘
-
لحظة امتنان وسط وجع لا ينتهي: زيارة طفل نجا من الرصاص في جسر الزرقاء
-
أمطار الليلة والصباح تؤدي إلى تدفق خفيف للينابيع نحو بحيرة طبريا
-
العنصرية ترفع رأسها مجددا: امرأة تهين شابًا عربيًا في ‘كنيون‘ بكفار سابا.. تُلقي البضاعة على الأرض وتصرخ عليه: ‘عربي قذر‘
-
متطوعو وحدة الإنقاذ في النقب ينقذون متَجولة أصيبت بإصابة في ساقها
-
الشرطة تطوق قرية الترابين في النقب
-
شركة إل عال تخفض السعر إلى الوجهة المفضلة: ‘أقل من ألف شيكل إلى أوروبا‘
-
جندي نام في الحافلة واستيقظ ليجد سلاحه مسروقاً.. واعتقال المشتبه به من المغار
-
منسوب المياه في بحيرة طبريا يقف عند 213- وينقصه 4.6 أمتار للوصول إلى الخط الأحمر العلوي
-
أقارب الفنان الراحل محمد بكري يفتحون صفحات مؤثرة من حياته: ‘ظل صامدًا رغم المحاكمات والملاحقات الطويلة‘





أرسل خبرا