ويرى الأولاد في نادي بوندي في طريقة لعب مبابي ومهاراته نموذجاً يطمحون للوصول إليه.
سبق للنجم الشاب الفوز بكأس العالم قبل أربعة أعوام، وفي حال نجح في قيادة فرنسا للدفاع عن لقبها على ملعب لوسيل، فإنه سيصبح أصغر لاعب يتوج بلقبين في المونديال منذ الأسطورة البرازيلي بيليه.

مقتطف صوتي 1:

"كيليان مبابي، ندعوه كيليان هنا. إنه قدور، كان لاعباً هنا في سن صغير. وكان والده يعمل كمدير تقني للنادي. ليس لاعباً عادياً. إنه أفضل لاعب فرنسي اليوم. أن تتاح لك الفرصة للعب في النادي الذي نشأ منه أفضل لاعب في فرنسا، فبالطبع هي سعادة كبيرة للأطفال. والأمر حلم. إنه قدوة مثالية. لدينا كيليان مبابي وويليام ساليبا وجوناثان آكوني والعديد من المحترفين الضين مروا من بوندي. ولذلك فإن كل لاعب من كل فئة يتخذ من هؤلاء قدوة بكل تأكيد."

روهات ساري، مدرب نادي بوندي

مقتطف صوتي 2:

"أنا ألعب في نادي بوندي. مضى 6 أشهر منذ وصولي إليه. لاعبي المفضل هو مبابي، أتخذه قدور بالمراوغة وبالاستمتاع باللعب. إنه مصدر إلهام بالنسبة لي. تلهمني تسديداته وتمريراته وسرعته ومراوغاته. وبفضله أنا أستمتع على أرض الملعب."

آدم نديدي، لاعب بوندي 12 عاماً

صورة من الفيديو - تصوير : SNTV

[email protected]استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال ملاحظات لـ