من المشاركة في بطولة ويمبلدون للتنس 2022.
وكان الإتحاد البريطاني للتنس أعلن في وقت سابق عن تغريمه بمبلغ 1 مليوناً من الدولارات الأمريكية من قبل رابطة محترفي التنس، بسبب نفس التصرف الذي جاء في رد على الغزو الروسي لأوكرانيا.
كما أشارت تقارير إخبارية إن إتحاد التنس البريطاني مهدد بالحرمان من استضافة بطولات جولة رابطة المحترفين إذا ما تكرر الأمر خلال موسم 2023.

مقتطف صوتي 1:

"يستمر خرق الميثاق الأولمبي من قبل الحكومات، ولذلك تستمر العقوبات. السؤال الآخر هو، ماذا بخصوص الرياضيين؟"

مقتطف صوتي 2:

"لا يجب أن يكون قرار الحكومات حول من يشارك في المسابقات الرياضية قائماً على أساس سياسي. التأهل إلى الأحداث الرياضية يجب أن يكون قائماً على مزايا رياضية لا سياسية. ويتناقض ذلك مع التزامات هذه الحكومات. والحكومة البريطانية لسوء الحظ ليست الوحيدة التي خالفت 3 أو 4 من قرارات الأمم المتحدة خلال العامين الماضيين. وكان آخرها يوم 1 ديسمبر عندما صوتت هذه الحكومات بالإجماع على أنها تحترم الميثاق الأولمبي، والذي يعطي اللجنة الأولمبية الدولية الحيادية السياسية، بحيث يؤكد على طبيعة الرياضة التوافقية والمستقلة. واتخاذ قرار سياسي على منافسة رياضية لا يتوافق مع هذه القرارات والالتزامات، ولا يتماشى مع مهمة الرياضة العالمية."

توماس باخ، رئيس اللجنة الأولمبية الدولية

صورة من الفيديو - تصوير : SNTV

[email protected]استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال ملاحظات لـ