افتتاح اول مركز تكنولوجي لتعليم الشباب والصبايا من المجتمع الدرزي مواضيع الهايتك
بمبادرة من قفطان حلبي مؤسس ورئيس الجمعية لتقديم الشباب الدروز، افتتح مؤخرا في عسفيا اول مركز تكنولوجي "دي تيخ" على اسم الشيخ امين طريف رحمه الله،
افتتاح اول مركز تكنولوجي لتعليم الشباب والصبايا الدروز لمواضيع الهايتك
لتعليم الشباب والصبايا الدروز للمواضيع التكنولوجية (هياتك) وهذا بمشاركة كل من الرئيس الروحي للطائفة الدرزية بإسرائيل الشيخ موفق طريف، وزيرة العلوم والتكنولوجيا اوريت فاركاس - هكوهين، رئيس مجلس محلي عسفيا بهيج منصور، عضو الكنيست السابق والمرشح للكنسيت د. اكرم حسون، المبادر بالمشروع قفطان حلبي، داعمي المركز والعديد من الشخصيات المرموقة في مجال الهايتك.
بارك الحضور افتتاح المركز متمنين النجاح آملين ان يتلقى المركز الميزانيات الكافية التي ستمكنه من خدمة الشباب الدروز.
في حديث مع المبادر ومؤسس مركز "ديتيخ"، قفطان حلبي قال : " هذا المركز جاء ليثبت ان الشاب الدرزي بإمكانه ان يتميز ايضا بمجال العلوم والتكنولوجيا ، المركز سيخرج شباب وشابات قياديين الذين بإمكانهم دعم، تطوير وبناء المجتمع والاقتصاد داخل الدولة. اذ انني سعيد جدا ان المركز يقوم بالتعاون ايضا مع التخنيون ومنظمات حكومية.
انتهز هذه المناسبة لادعو شبابنا وشاباتنا الدروز للقدوم الى المركز والانضمام الى المسارات التعليمية القيمة التي يوفرها المركز، وتجدر الاشارة الى ان المسارات التعليمية ممولة بغالبيتها من قبل المركز والمنظمات الشريكة لهذا المشروع القيم، لمستقبل افضل وانجح".
تصوير موقع بانيت
من هنا وهناك
-
الشرطة تضبط مسدسا وذحيرة خلال حملة تفتيش في دير حنا
-
اعتقال 10 عمال فلسطينيين في الخضيرة بدون تصاريح
-
‘ادعس بنزين‘ | بالفيديو : الشرطة تصدر مخالفات لعشرات السائقين في المغار بسبب اصدار مركباتهم أصوات مزعجة
-
تقديرات: قيمة الضرر الذي تسبب به الصاروخ في رمات غان ربع مليار شيكل
-
وزارة الصحة تحذر من السباحة في شواطئ تل أبيب وهرتسليا
-
اتهام ثلاثة فلسطينيين من الخليل بالتخطيط لاغتيال الوزير ايتمار بن غفير وابنه
-
عضو الكنيست توما - سليمان : ‘يجب تشكيل لجنة تحقيق برلمانية لوقف سفك الدماء في المجتمع العربي‘
-
دخان كثيف يتصاعد في سماء حيفا بسبب حريق بمحال تجارية
-
(ممول) ‘بلاك فرايدي‘ بفرع ‘ماد للعطور‘ في باقة الغربية
-
اسقاط اقتراح للموحدة بإقامة لجنة تحقيق برلمانية حول الجريمة في المجتمع العربي
أرسل خبرا