ثعبان بين ركاب طائرة أميركية يثير الذعر
أثار ظهور مفاجئ لثعبان حي على متن طائرة لشركة يونايتد إيرلاينز في الولايات المتحدة، اضطرابا بين ركاب درجة رجال الأعمال في نهاية رحلة من فلوريدا إلى نيوجيرسي.
صورة للتوضيح فقط - تصوير: Niall_Majury - istock
فقد ظهر الزاحف المتسلل، الذي تبين أنه من ثعابين الرباط غير المؤذية،
على متن الرحلة رقم 2038 من تامبا، بعد وقت قصير من هبوطها بعد ظهر الاثنين
في مطار نيوارك ليبيرتي الدولي، وفقا لهيئة الموانئ في نيويورك ونيوجيرسي.
وقال
أحد الركاب لقناة "نيوز 12 نيوجيرسي" المحلية أنه عندما تحركت الطائرة من
المدرج إلى البوابة، بدأ الركاب في درجة رجال الأعمال في الصراخ ورفع
أقدامهم عن الأرض.
وقالت المتحدثة باسم هيئة الموانئ شيريل آن ألبيز في
رسالة بالبريد الإلكتروني الثلاثاء إن مسؤولي السيطرة على الحيوانات في
المطار وأفراد من شرطة الهيئة كانوا في انتظار الطائرة عند البوابة وأخذوا
الثعبان، الذي أطلق لاحقا في البرية.
وأضافت أنه لم تقع إصابات ولم يؤثر الحادث على عمليات المطار وغادرت الطائرة نيوارك في وقت لاحق.
ولم يشر أحد من الأطراف المعنية إلى كيفية صعود الثعبان على متن رحلة طيران تجاري.
لكن
الأمر ذكر بعض الركاب بالتأكيد بفيلم الإثارة (سنيكس أون إيه بلين)
"ثعابين على طائرة" لعام 2006، وهو قصة خيالية عن إطلاق مجرمين عشرات
الثعابين السامة على متن طائرة ركاب في محاولة لقتل شاهد في قضية جريمة
قتل.
ولم تكن الحادثة أول مثال واقعي لثعبان يستقل رحلة طيران تجاري،
فقد عُثر على ثعبان كبير ينزلق عبر مقصورة الركاب على رحلة لشركة الخطوط
الجوية المكسيكية (إيرو مكسيكو) إلى مكسيكو سيتي فيعام 2016. كما شوهد
ثعبان يتشبث بجناح طائرة في رحلة من أستراليا إلى بابوا غينيا الجديدة في
عام 2013.
من هنا وهناك
-
قصيدة ‘كُنتَ الفتى الأبيَّ المُهَاب‘ - بقلم : الدكتور حاتم جوعية من المغار
-
‘وذرفت العاصفة دمعة‘ - بقلم: رانية فؤاد مرجية
-
‘ الاستيقاظ مبكراً صحة ‘ - بقلم : د. غزال ابوريا
-
قصة كفاح - بقلم : رانية فؤاد مرجية
-
‘ بصمة حياتي ‘ - بقلم: د. غزال ابوريا
-
‘ إمراة عادت تكتب… ربما ‘ - بقلم : الكاتبة عناق مواسي من باقة الغربية
-
‘ مُذ أرسَل الله الأنبيَاء ‘ - بقلم : الشاعر كمال إبراهيم
-
‘من خربشات الروح‘ - بقلم : رانية فؤاد مرجية
-
خاطرة في موضوع القيادة - بقلم : د غزال ابو ريا
-
قراءة في رواية ‘الابنة الغامضة‘: المخفي أعظم - بقلم : حسن عبادي
أرسل خبرا