بلدان
فئات

20.09.2024

°
16:33
صحيفة النهار اللبنانية: ‘انتشال جرحى وشهداء بينهم أطفال في منطقة القائم بالضاحية الجنوبية لبيروت‘
16:31
مصادر عبرية : هدف الغارة الاسرائيلية على الضاحية الجنوبية في بيروت مسؤول كبير في حزب الله
16:14
مصرع طفلة أصيبت من بوابة حديدية في النقب
15:56
الجيش الإسرائيلي : ‘نفذنا غارة في بيروت – لا تغيير حاليا بتعليمات الجبهة الداخلية‘
15:55
أولي | تقارير لبنانية : ‘غارة اسرائيلية تستهدف الضاحية الجنوبية في بيروت‘
15:49
يوم الاثنين القادم : تنظيم حفل في الطيبة بمناسبة صدور كتاب ‘الصورة الكاملة – سيرة حياة وكفاح بروفيسور لطفي جابر‘
15:34
جمعية أطباء الاسنان العرب تنظم لقاء تكريميا في الناصرة لخريجي طب الأسنان من الجامعة العربية الأمريكية
14:32
اطلاق نحو 150 صاروخا خلال ساعة على منطقة الشمال ودمار هائل في المطلة من الليلة الماضية
14:20
‘لا نريد ضحايا آخرين‘ | بالفيديو : مسيرة حزينة تجوب شوارع الطيبة ضد المخدرات واحياء لذكرى الصيدلي ياسر دسوقي
13:51
رئيس الدولة هرتسوغ يشارك بالحفل السنوي لجمعية ‘سلاح الجو‘
13:30
صفارات الانذار تدوي مجددا في الجولان والجليل الأعلى
13:04
صفارات الانذار تدوي في صفد، الجليل الأعلى والجولان
13:03
اغلاق مفترقات في منطقة الجليل الأعلى والسلطات تطلب من سكان عدد من البلدات البقاء قرب الملاجئ حتى اشعار آخر
12:58
اعتقال شاب من قلنسوة بشبهة حيازة سلاح والاعتداء على رجال الشرطة
12:53
اعتقال طبيبين من الجنوب و 12 طالب طب وتمريض بشبهة ‘الغش لاجتياز امتحان رخصة مزاولة المهنة‘
12:38
مدرسة الغزالية الخضراء في الطيبة تفتتح دفيئة زراعية تعليمية وتستضيف وفدا من وزارتي التعليم والمساواة الاجتماعية
12:31
إصابة رجل جراء انقلاب عربة كهربائية في بئر المكسور
12:21
بعد انسحاب الجيش من قباطية | حماس :‘الجنود نكلوا بجثامين الشهداء‘ – الجيش الإسرائيلي: ‘تصفية قائد مجموعة مسلحة وستة آخرين‘
11:22
رئيس القائمة الموحدة د. منصور عباس يبرق لنتنياهو : ‘عليك تعيين مدير عربي يقود كافة الإدارات والقرارات الحكومية المتعلقة بالمجتمع العربي‘
11:10
اعتقال 13 فلسطينيا تم ضبطهم بمنزل في ايلات بدون تصاريح
أسعار العملات
دينار اردني 5.3
جنيه مصري 0.08
ج. استرليني 5
فرنك سويسري 4.43
كيتر سويدي 0.37
يورو 4.19
ليرة تركية 0.11
ريال سعودي 0.98
كيتر نرويجي 0.36
كيتر دنماركي 0.56
دولار كندي 2.77
10 ليرات لبنانية 0
100 ين ياباني 2.63
دولار امريكي 3.76
درهم اماراتي / شيكل 1
ملاحظة: سعر العملة بالشيقل -
اخر تحديث 2024-09-20
اسعار العملات - البنك التجاري الفلسطيني
دولار أمريكي / شيكل 3.79
دينار أردني / شيكل 5.35
دولار أمريكي / دينار أردني 0.71
يورو / شيكل 4.24
دولار أمريكي / يورو 1.1
جنيه إسترليني / دولار أمريكي 1.31
فرنك سويسري / شيكل 4.47
دولار أمريكي / فرنك سويسري 0.86
اخر تحديث 2024-09-19
زوايا الموقع
أبراج
أخبار محلية
بانيت توعية
اقتصاد
سيارات
تكنولوجيا
قناة هلا
فن
كوكتيل
شوبينج
وفيات
مفقودات
مقالات
حالة الطقس

حزب السودان الحاكم سابقا يعود للساحة.. على مرأى ومسمع الجيش

موقع بانيت وصحيفة بانوراما
23-04-2022 05:02:24 اخر تحديث: 23-04-2022 08:02:24

الخرطوم (رويترز) - منذ قيام الجيش بانقلاب في السودان قبل ستة أشهر، سُمح للكثير من حلفاء الرئيس المخلوع عمر البشير بالعودة إلى الخدمة المدنية، بينما أُخرج آخرون من


الرئيس السوداني المخلوع عمر البشير- (Photo by MOHAMMED ABUAMRAIN/AFPTV/AFP via Getty Images)

 السجون في محاولة على ما يبدو لتشكيل حكومة وطمأنة المانحين.
تأتي عودة حزب المؤتمر الوطني، الذي حكم السودان في عهد البشير قبل الإطاحة به في انتفاضة شعبية في 2019، وسط أزمة اقتصادية متفاقمة واحتجاجات مستمرة في الشوارع تطالب بالرجوع إلى الحكم المدني.
وفي مؤتمر صحفي يوم الاثنين، أعلن أعضاء بعدة جماعات إسلامية منها حزب المؤتمر الوطني عن تدشين (التيار الإسلامي العريض)، في إشارة إلى عودتهم الرسمية إلى الحياة السياسة.
من ناحية أخرى، يُودع السجن مسؤولون يترأسون فريق عمل تم تعيينه لتفكيك نظام البشير.
والتطورات تعكس توجهات مضادة للثورات في أنحاء الشرق الأوسط بعد انتفاضات الربيع العربي في 2011.
والجماعات المطالبة بالديمقراطية، والتي ساعدت في الإطاحة بالبشير لكن الانقلاب زج بها خارج ترتيب لتقاسم السلطة، لديها مخاوف من عودة الحكم الشمولي الذي جاهدت لإنهائه.
وتسعى قوى إقليمية مهمة، منها مصر ودول بمنطقة الخليج، لتحجيم نفوذ جماعة الإخوان المسلمين دوليا وقد يتملكها قلق حيال عودة نشاط الشبكات الإسلامية السودانية. لكنها ربما لا تزال ترى الجيش السوداني أفضل حليف في دولة هشة ذات موقع استراتيجي.
قالت أماني الطويل من مركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية في مصر "السودان يعاني أزمة وجودية... الجميع قلقون من التهديد الذي يواجه البحر الأحمر والساحل وإمكانية تحول السودان إلى مركز للإرهاب".
وعلى الصعيد الداخلي، لا يزال دور الإسلاميين المهيمن في عهد البشير عالقا بالأذهان، لذا فإن السماح بعودتهم إلى الساحة قد لا تحظى بشعبية.
لكن دبلوماسيين ومحللين يرون أن توسع الجيش في علاقاته خطوة صوب تكوين قاعدة سياسية مدنية في محاولة لتوفير سبل استعادة دعم مالي أجنبي مطلوب بشدة بعدما توقف بسبب الانقلاب.
وتقول دول غربية ومقرضون دوليون إن وجود حكومة مدنية تحظى بمصداقية شرط أساسي لاستئناف الدعم المالي، لكن الجيش لم يعين رئيسا للوزراء بعد.
وفي 15 أبريل نيسان، ألمح الفريق أول عبد الفتاح البرهان، الذي قاد الانقلاب، إلى تخفيف حالة الطوارئ وخطوات أخرى طالبت بها دول غربية وأحزاب سياسية سودانية.
لكن الجماعات المطالبة بالديمقراطية اتهمته بعدم المصداقية، مشيرة إلى اعتقال المتظاهرين في نفس اليوم.

"حلف غير مقدس"
بعد أن استولى البشير على السلطة في انقلاب عسكري عام 1989 صار السودان مركزا للإسلام السياسي، غير أن نفوذ الفكر الإسلامي المتشدد تراجع في ظل سعيه لإصلاح العلاقات الدولية.
وظل حزب المؤتمر الوطني، المرتبط بجماعة الإخوان المسلمين، في السلطة في فترة شهدت حربا أهلية وتدهورا اقتصاديا وانتهت بالإطاحة بالبشير.
وتتملك المحتجين، الذين استمروا في تنظيم مسيرات مناهضة للجيش خلال شهر رمضان، مخاوف من أن يحاول الإسلاميون الوقوف في صف الجيش والعمل معه بهدف استعادة السلطة.
وقال رئيس حزب المؤتمر السوداني المنادي بالديمقراطية عمر الدقير هذا الشهر "حلف غير مقدس... ليعيد بلادنا مرة أخرى إلى ثنائية الاستبداد والفساد وما تنتجه من محاصيل الشقاء والعناء".
وقال المحلل سليمان بلدو إن عودة الإسلاميين مع متمردين سابقين وجماعات أخرى موالية للجيش يمكن أن تؤجج التوتر السياسي وإنها ساهمت بالفعل في حالة الشلل الإداري.
ولم يرد مسؤول كبير في حزب المؤتمر الوطني على طلبات الإدلاء بتعليق.
ونفى مصدر مسؤول كبير وجود أي تحالف مع الإسلاميين قائلا إن الجيش يسعى لتحقيق "توافق وطني واسع" يستثني حزب المؤتمر الوطني.
وقال البرهان في 15 أبريل نيسان إن إعادة بعض المرتبطين بنظام البشير لمناصبهم ستكون محل مراجعة وإنه يمكن الإفراج عن قيادات اللجنة التي أمرت بالتفكيك ومصادرة الأصول المرتبطة بحزب المؤتمر الوطني.

عودة
لكن يبدو أن العودة غير الرسمية لحزب المؤتمر الوطني تتسارع وتيرتها. ففي الأشهر القليلة الماضية، أعادت محكمة خاصة إلى العمل عشرات من موظفي البنك المركزي والقضاء والنيابة العامة ومكتب رئيس الوزراء ووزارة الخارجية ووسائل الإعلام الحكومية من بين مؤسسات أخرى.
وتقول مصادر في وزارة الخارجية إنه تم تكليف بعض الدبلوماسيين العائدين بقيادة بعثات في الخارج، في حين تقرر الأسبوع الماضي استبدال رئيس هيئة البث الحكومية المعين مدنيا.
وفي مارس آذار تقرر رفع التجميد عن نحو ألف حساب بنكي، قبل أن يعاد تجميدها بعدها بأسبوعين بموجب أوامر من البنك المركزي اطلعت عليها رويترز.
وفي الشهر الحالي، بُرئت ساحة رئيس حزب المؤتمر الوطني إبراهيم غندور من ارتكاب جرائم ضد الدولة وأُخلي سبيله. وقد كرر وصف قادة الجيش لانقلاب 25 أكتوبر تشرين الأول بأنه إجراء تصحيحي.
وقال لقناة الجزيرة "ما نرجوه الآن أن نتفق على فترة انتقالية يحكمها نظام متفق عليه. حكومة مدنية متفق عليها تمضي بنا إلى انتخابات حرة ونزيهة" مما أثار قلق معارضيه من أن أعضاء الحزب وحلفاءهم يعلقون آمالهم على انتخابات متوقع إجراؤها العام المقبل.
ولم يتسن التواصل مع غندور للحصول على تعليق.
وعلى الرغم من حظر حزب المؤتمر الوطني في 2019 بعد الإطاحة بالبشير، أعرب معارضون عن قلقهم من احتمال عودة الإسلاميين سريعا لمناصب مؤثرة، وربما الترشح في الانتخابات تحت مسميات أخرى.
وقال نصر الدين عبد الباري الذي شغل من قبل منصب وزير العدل في الحكومة الانتقالية قبل الانقلاب إن موقف الجيش من الإسلاميين اتسم بالتأرجح وإنه لم يفعل شيئا يذكر لإقصائهم عن الأجهزة الأمنية.
وأضاف قائلا لرويترز إنهم أرادوا أن تحذو الحكومة الانتقالية حذوهم وأن تترك الجميع في مواقعهم لكن ذلك كان مستحيلا لأن بناء دولة جديدة لا يصح ما لم يتم تفكيك النظام القديم.
ولا يزال البشير رهن الاحتجاز، لكن لقطات له وهو يتجول في مستشفى نُقل إليه على أساس أنه في حالة صحية لا تسمح ببقائه في السجن أثارت ردود فعل غاضبة من مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي.

[email protected]استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال ملاحظات لـ

إعلانات

إعلانات

اقرأ هذه الاخبار قد تهمك