عضو الكنيست السابق ابراهيم صرصور- تصوير موقع بانيت

ومؤيديها لقضية فلسطين عموما وللقدس والمسجد الاقصى خصوصا، عميقة عمق الزمان والمكان.. ثابت من ثوابتها التي لن تتغير ولن تتبدل، وتعمل في خدمة كل ذلك عملا لا قولا فقط".
واضاف: "لذلك كنت ضد الدخول الى الائتلاف الحكومي منذ البداية، احترمت قرار حركتي الاسلامية بهذا الشأن، وقلت: لنرى الى اين تصل الامور. اصبح من الواضح الان ان هذه الحكومة فاشية كغيرها، ولن تحقق لا على المستوى الداخلي ولا الفلسطيني اي انجاز يمكن ان يشار اليه بالبنان".
وتابع : "لذلك، انا شخصيا مع اسقاط الحكومة فورا وليكن ما يكون.... لا اقول ذلك ارضاء لاحد، ولكن قناعة تؤيدها الادلة والشواهد، ويدعهما الواقع". إلى هنا أقوال عضو الكنيست السابق ورئيس الحركة الإسلامية الجنوبية الاسبق ابراهيم صرصور.

[email protected]استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال ملاحظات لـ