تصوير علاقات عامة

يوم المرأة دون شكّ هو فرصة رائعة للنساء والرجال، على حدّ سواء، للتعبير عن تقديرنا واحترامنا تجاه النساء وتذكيرهنّ بأنهن رائعات، مميّزات، قويات، شجاعات ومهمّات!
بهذه المناسبة، اخترنا أن نعبّر عن تقديرنا لكنّ، النساء والأمهات الرائعات، بـ 4 أسباب نشرح فيها كيف يقوم بار المياه تامي4 بتطوير نشاطات وأمور اعتيادية في البيت وجعل الحياة أسهل وبجودة أعلى:
كلكنّ تعرفن أن المياه بجودة عالية وطيّبة هي مركّب أساسي في الطبخ
كالمعلوم، فإن المياه مركّب لا غنى عنه خلال الطبخ ويدخل في الكثير من الوصفات: الشوربات، الباستا، الرز، المشروبات الصحية وغيرها من الأطعمة والمأكولات. عندما نستخدم مياهًا بجودة عالية وطيبة أكثر، يتأثّر طعم الطعام بطعم المياه كونه يمتص المياه التي طبخنا بها.
ليست مجرّد مياه: أولادك يستحقّون أن يشربوا مياهًا بجودة عالية أكثر
عملية الصبّ السهلة والمتاحة، درجة الحرارة الدقيقة التي يمكن اختيارها في كل جهاز وطعم المياه، جميعها أسباب تجعل الأولاد يحبّون المياه أكثر ويلجأون للشرب بمفردهم عوضًا عن المشروبات المحلّاة. كما أن الأسباب المذكورة تمنح الأولاد شعورًا بالاستقلالية وكونهم قادرين على استخدام الجهاز وهكذا يكثرون من شرب المياه.
بشرتك تحتاج لمياه بجودة عالية أكثر أيضًا
سواء دار الحديث حول زيارة الخبيرة التجميلية بانتظام أو شراء مستحضرات العناية الخاصة، لن يقف أي شيء أمام رغبتنا بالحصول على المظهر المنعش، النضِر والحيوي عند النظر في المرآة كل صباح. ولكن يبدو أن تزويد الجسم بالسوائل لا يعود علينا بالفائدة الصحية وحسب، بل يفيد المظهر الخارجي كذلك، ويجعل وجهنا حيويًا ومشرقًا أكثر.
جدّدي مطبخك مع عنصر تصميم أنيق
نحن نحبّ أن نرى كل مساحة من البيت مصمّمة وجميلة، بار المياه تامي4 بتصميمه المدهش وألوانه العديدة سيجدّد مظهر المطبخ في بيتك ويجذب إليه الأنظار والاهتمام!
سلسلة بار المياه تامي 4 تحمل العديد من الميزات، وهي تتيح لكم إمكانية اختيار الإعدادات الخاصة، مراقبة استهلاك المياه لديكم والعديد من الخصائص الأخرى لتحسين تجربة شرب المياه لديكم، والأهم-جعل جميع أفراد العائلة يشربون مياهًا أكثر*.
شهر مرأة سعيد!
*بحسب استطلاع KANTAR يونيو 2020-89% من العائلات تؤكّد بأنها أصبحت تشرب مياها أكثر منذ ادخال بار المياه تامي4 إلى بيتها. (ع.ع).

[email protected]استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال ملاحظات لـ