أحد الناجين من الهجوم على مركز الاحتجاز بصعدة اليمنية يروي قصة نجاته
قفز محمد الخليدي من الطابق الثاني في مركز احتجاز بمحافظة صعدة اليمنية وتمكن بالكاد من النجاة بنفسه من ضربات جوية أسفرت عن مقتل 60 شخصا على الأقل
أحد الناجين من الهجوم على مركز الاحتجاز بصعدة اليمنية يروي قصة نجاته - تصوير رويترز
من بينهم زملاؤه في الزنزانة.
وتعد هذه أدمى هجمات منذ أكثر من عامين وجاءت وسط تصعيد غير مسبوق في الصراع المستمر منذ سبع سنوات مع احتدام الاشتباكات للسيطرة على منطقتي شبوة ومأرب الغنيتين بالنفط وتصاعد الهجمات الحدودية.
الهجمات على محافظة صعدة معقل جماعة الحوثي التي تخوض حربا مع التحالف الذي تقوده السعودية منذ عام 2015 أثارت غضبا دوليا وأعادت الانتباه إلى صراع منسي ودام. وأعقبت هجمات بصواريخ وطائرات مسيرة على دولة الإمارات في وقت سابق من الأسبوع الماضي
ونفى التحالف بقيادة السعودية استهداف مركز الاحتجاز وقال إن المركز لم يكن مدرجا على قوائم عدم الاستهداف المتفق عليها مع مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة ولم يتم الإبلاغ عنه من قبل الصليب الأحمر ولا تنطبق عليه المعايير المنصوص عليها في اتفاقية جنيف الثالثة لأسرى الحرب.
من هنا وهناك
-
ماكرون لنظيره الإيراني: تحسين العلاقات مرهون بمصير الفرنسيين المحتجزين في إيران
-
الطالب الإماراتي علي اللوغاني يحصل على وشاح ووسام القيادة وميداليتين ذهبيتين في معرض الاختراعات بلندن
-
أوكرانيا: إسقاط 69 طائرة مسيرة وصاروخين في هجوم روسي خلال الليل
-
طائرة إيرانية كانت متجهة إلى بيروت - لكنها عادت أدراجها: ‘الجيش الإسرائيلي اخترق نظام الاتصال وهدد طاقمها‘
-
بلدية دبي تحتفل باليوم الدولي الـ5 للتوعية بالفاقد والمهدر من الأغذية
-
هاريس: تنازل أوكرانيا عن أراض هو صيغة للاستسلام وليس السلام
-
‘آلة زمن إلى المستقبل‘.. ميتا تكشف عن نموذج أولي لنظارات الواقع المعزز
-
قائد قوات الدعم السريع: مستعدون لتنفيذ وقف لإطلاق النار في السودان
-
قائد الجيش السوداني: ‘سندعم أي مبادرة توقف الحرب إذا أنهت احتلال قوات الدعم السريع‘
-
البنتاجون: الخارجية الأمريكية توافق على بيع صواريخ ستينجر لمصر بقيمة 740 مليون دولار
أرسل خبرا