علم موقع بانيت وصحيفة بانوراما، من سلطة الاطفاء والانقاذ، ان حريقاً اندلع في مدرسة بمدينة اللد. وجاء في بيان صادر عن مكتب كايد ظاهر،الناطق الرسمي بلسان الإطفاء
بعيداً عن المتاعب والأزمات التي تعاني منها دول العالم ومن بينها ألمانيا، قرر الألماني فرايدمونت سونيمان اللجوء إلى الغابة للاستقرار فيها.حيث مضى على سونيمان 32 عاماً وهو يقيم في هذه الغابة الواقعة جنوب غرب ألمانيا،
عندما يسمع المرء كلمة "حورية البحر"، فإن ما يفكر فيه تلقائياً هو إناث جميلات تسبح برشاقة بين الأمواج بشعر طويل متدفق ترتدي ذيولاً رائعة. تحتوي القصص المختلفة والأساطير القديمة التي نقرأها على معلومات متناقضة حول سلوكهن.