هذا القرار وُصف بأنه "مغامرة تربوية" أدخلت الوزير في دائرة الاتهام والتهديد من قبل تيارات دينية محافظة، رأت في الخطوة مساساً بـ"كتاب الله ودين رسوله".
الاحتجاجات لم تتأخر، وخرجت مظاهرات غاضبة تندد بالقرار وتلمّح إلى "نية مبيتة" خلفه، خاصة في ظل انتماء الوزير إلى المكون الكردي، الذي يُتهم في بعض السرديات المتشددة بالميل إلى العلمانية، رغم أن غالبيته تنتمي للمذهب السني. بحسب ما أوردته روسيا اليوم.
وتبدو القضية اليوم كأنها صراع بين تيار مدني يسعى لفصل الدين عن التعليم، وآخر ديني تقليدي يرى في هذا التوجه تهديداً لدولة محسوبة على الإسلاميين في أكثر نسخهم تمسكا بالشريعة.
تابعونا لتصلكم الاخبار أولا بأول :
بانيت بالتلغرام >> https://t.me/panetbanet
للإنضمام لأخبار بانيت عبر واتساب >> https://whatsapp.com/channel/0029VbArrqo9hXF3VSkbBg1A
للإنضمام لأخبار بانيت بالإنستغرام >>https://www.instagram.com/reel/DO8QWtMjFkR/?igsh=MXVvZzVhemN6bGNldA==
(Photo by OMAR ALBAW/Middle East Images/AFP via Getty Images)
