المربية المرحومة أميرة أبو أحمد
وقد أفنت الراحلة سنوات طويلة من حياتها في خدمة الأجيال، تاركة بصمة تربوية وإنسانية في نفوس طلابها وزميلاتها وكل من عرفها.
عُرفت المربية أميرة بأخلاقها الرفيعة، وتفانيها في عملها، وحبها الكبير لطلابها، لتصبح اسمًا بارزًا في مسيرة المدرسة ومثالًا صادقًا للالتزام والإنسانية. وقد سادت أجواء من الحزن والأسى بين طلاب المدرسة وطاقمها التعليمي، حيث عبّر الجميع عن بالغ حزنهم لفقدان شخصية تربوية لطالما شكّلت قدوة في العطاء والاحتواء.
