كرّست وفاء وقتها لخدمة قضايا مجتمعية ملحّة، وعلى رأسها قضايا النساء، مؤمنة بقدرة المرأة على التغيير.
لم تكن رحلتها سهلة، بل زاخرة بالتحديات التي واجهتها بثبات وإصرار. كانت، وما زالت، صوتًا حرًا لمن لا صوت لهن هكذا وصفت مسيرتها وفاء ، حضورها يلهم الكثير .

