علم فرنسا فوق السفارة الفرنسية بعد الإطاحة ببشار الأسد في العاصمة السورية دمشق يوم 17 ديسمبر كانون الأول 2024 - (Photo by LOUAI BESHARA/AFP via Getty Images)
وأوفدت فرنسا فريقا من الدبلوماسيين إلى سوريا يوم الثلاثاء لتقييم الوضع السياسي والأمني بعد أن أطاح مسلحون من المعارضة بالرئيس السوري بشار الأسد. ولا يعتزم الفريق البقاء في البلاد، كما أن البادرة لا تعني إعادة فتح السفارة.
وتقول فرنسا، التي قطعت علاقاتها مع الأسد عام 2012، إن الانتقال السياسي في سوريا يجب أن يكون موثوقا به وشاملا، بما يتماشى مع إطار صادر عن الأمم المتحدة.