logo

بسبب الوضع الأمني : شركة ‘ال عال‘ تمدد تسهيلات سياسة الإلغاء للرحلات المغادرة

موقع بانيت وصحيفة بانوراما
07-08-2024 18:19:13 اخر تحديث: 08-08-2024 05:16:31

أعلنت شركة " ال عال " انه " بسبب الوضع الأمني فانها قررت تمديد تسهيلات سياسة الإلغاء للرحلات المغادرة حتى الـ 17 من الشهر الجاري ". وقال متحدث بلسان الشركة في بيان وصلت لموقع بانيت وصحيفة بانوراما نسخة عنه :

(Photo by David Silverman/Getty Images)

 " منذ الخميس الماضي، تمكنت ال عال من إضافة نحو 8 آلاف مقعد جديد لإعادة الإسرائيليين مع الحفاظ على الجسر الجوي، وعرضت إجمالي 132 ألف مقعد. زبائن ال عال الذين اشتروا تذكرة طيران حتى الأحد 4 أغسطس (شامل)، لرحلة من المقرر أن تقلع حتى مساء السبت 17 أغسطس 2024 (شامل)، إلغاء تذكرة الطيران دون رسوم الإلغاء والحصول على قسيمة للاسترداد المستقبلي لرحلات ال عال. يمكن استرداد القسائم حتى 31 ديسمبر 2025 ". 
وأضاف المتحدث بلسان " ال عال " : " نؤكد على أن الشركة تواصل بذل كل ما في وسعها لتشغيل جدول الرحلات كما ينبغي، بل إنها تعمل على زيادة رحلات الطيران إلى الوجهات القريبة في اليونان وقبرص بسعر موحد قدره 283 دولار لرحلة بإتجاه واحد من أثينا إلى تل أبيب. و228 دولار لرحلة بإتجاه واحد من لارنكا إلى تل أبيب، وذلك من أجل تمكين أكبر عدد ممكن من الإسرائيليين من العودة إلى إسرائيل. يمكنكم متابعة التحديثات والإضافات اليومية على موقع ال عال أو عبر شبكات التواصل الاجتماعي. إذا كان هناك أي تغيير في جدول الرحلات، فسوف نقوم بالتحديث على موقع ال عال وفي رسالة نصية قصيرة شخصية للمسافرين. جهود شركة ال عال في الأيام الأخيرة، والتي شملت إضافة رحلات تعزيز وزيادة الطائرات على الرحلات الحالية، أدت إلى زيادة عدد المقاعد من وإلى إسرائيل بنحو 8000 مقعد، بحيث قدمت الشركة إجمالي 132000 مقعد في رحلة بأسبوع واحد  إضافة رحلات تعزيز وزيادة عدد الطائرات على الرحلات الحالية بسعر موحد وثابت، فضلا عن تمديد سياسة الإلغاء المتساهلة، لصالح جميع المسافرين الإسرائيليين الذين تقطعت بهم السبل خارج البلاد بعد إلغاء رحلاتهم، وقد أصبح ذلك ممكنا بفضل الجهود الاستثنائية التي بذلتها شركة ال عال في الأيام الأخيرة بالتنسيق مع رئيس لجنة الاقتصاد ووزارة المواصلات. نحن مستمرون في العمل بالتنسيق مع سلطات الأمن والطيران ونبذل قصارى جهدنا للحفاظ على الجسر الجوي بين إسرائيل والعالم، حتى في هذه الأيام".