صورة للتوضيح فقط - تصوير: Mariana Serdynska - shutterstock
حيث يستقل الدراجة الواحدة الآن مايقرب من أربعة أفراد يقومون بألعاب استعراضية بالشوارع بسرعة هائلة، مع تشغيل أغان بأصوات مرتفعة ومزعجة، دون مراعاة للمرضى والطلبة وتستمر استعراضاتهم حتى الفجر، دون مراعاة لقوانين السير، مما يسبب خطراً لهم اولاً وللمارة ثانياً . ان انتشار تلك الظاهرة كارثة كبرى فى حق المجتمع الآمن . فإلى متى ..؟
من هنا أتوجه إلى المسؤولين في هذا البلد بحمل المسؤولية على محمل الجد، واتخاذ كل الإجراءات لمنع كارثة قد تحدث في كل لحظة، لا سمح الله. وأتوجه الى الأهالي بمراقبة أولادهم، وعدم السماح لهم بالخروج ليلاً.
أسأل الله أن يحمي اولادنا وأهل بلدنا.