الملك تشارلز ملك بريطانيا - Photo by Max Mumby/Indigo/Getty Images)
وذلك في ظل ما أحرزه من تقدم جيد في العلاج وفترة من التعافي.
وفي فبراير شباط، أعلن القصر أن الملك البالغ عمره 75 عاما شُخّصت إصابته بنوع لم يتم الكشف عنه من السرطان خلال فحوص بعد خضوعه لإجراء تصحيحي لتضخم البروستاتا.
وعلى الرغم من مواصلة الملك تشارلز الأعمال الرسمية، أدى التشخيص إلى تأجيله الارتباطات العامة لبدء العلاج وفترة من الراحة. وذكر متحدث باسم قصر بكنجهام "سيستمر برنامج علاج جلالته، لكن الأطباء راضون بما فيه الكفاية عن التقدم المحرز حتى الآن إلى حد أن الملك قادر الآن على استئناف عدد من المهام العامة".
وأضاف أن الملك تشارلز "متحمس بشدة لاستئناف بعض المهام التي يقابل فيها العامة وممتن للغاية لفريقه الطبي على رعايتهم المتواصلة وخبراتهم الممتدة".