ضد إجراءات التقشف الاقتصادي الصارمة والإصلاحات التي أجراها الرئيس الليبرالي الجديد خافيير مايلي.
STORY: يعد هذا الإضراب، الذي ضرب قطاعات من النقل إلى البنوك، أكبر إظهار للمعارضة على خطط مايلي لخفض الإنفاق والخصخصة منذ توليه منصبه الشهر الماضي، وتعهده بإصلاح الاقتصاد الذي يعاني من تضخم بنسبة 211٪ وديون خانقة.
تم تنسيق الإضراب من قبل الاتحاد العام القوي للعمل (CGT) ويأتي وسط تدقيق كبير في حملتي الإصلاح الرئيسيتين لمايلي وهما: مشروع قانون "شامل" يمر عبر الكونجرس و"مرسوم ضخم" لتحرير الاقتصاد.
وبالرغم من أن الإضرابات، التي بدأت عند الظهر بالتوقيت المحلي، أثرت سلبا على وسائل النقل والبنوك والمستشفيات والخدمات العامة، تعهدت حكومة مايلي بالالتزام بخططها الإصلاحية.
صور من الفيديو - تصوير : رويترز