النقالة أفراد عائلة الطالبة بعد تفتيش المنزل ". جدير بالذكر انه تم اعتقال الطالبة بخطة استثنائية ذلك ان الحديث يدور عن قاصر تم استصدار أمر من المحكمة باعتقالها مسبقا.
جدير بالذكر انه تم اطلاق سراح الطالبة قبل عرضها على المحكمة، بشرط " كفالة ذاتية ". من جانبها، تنفي الطالبة ما ينسب اليها من شبهات.
من ناحيته، قال المحامي ايتاي بن نون، الذي ترافع عن الطالبة من طرف المرافعة العامة: " الطالبة وعائلتها هم من قدموا شكوى قبل أيام من اعتقالها، بسبب اختراق هواتفهم النقالة، وقد تعرضوا لمضايقات لفترة ما بسبب ذلك ".
وأضاف المحامي بن نون:" بدلا من التحقيق في شكوى العائلة، وفحص هوية من قام باختراق الهواتف، قامت الشرطة باعتقال الطالبة القاصر بالذات. هذه طالبة وفتاة رياضية متميزة، تم اعتقالها بسبب شبهات لا أساس لها من الصحة. التحقيق والاعتقال ترك أثرا سيئا وصدمة لدى الطالبة وعائلتها ".
وزير الأمن القومي ايتمار بن غفير - تصوير: (Photo by GIL COHEN-MAGEN/POOL/AFP via Getty Images)
