الوزير بن غفير في باحات المسجد الأقصى المبارك - صورة من فيديو عممه مكتب بن غفير
بمساجدها وكنائسها، وسائر ابناء شعبنا الفلسطيني عبر تهويدها الاستيطاني ".
وأكد البيان أنه " وبالرغم من السياسات المنهجية المتكررة لكل حكومات اسرائيل التي سمحت وبادرت للاقتحامات والاعتداءات فان المسجد الأقصى بكل ساحاته وباحاته كان وسيبقى وقفًا إسلاميًا خالصًا صامداً في وجه أعدائه ".
وتابع بيان كتلة الجبهة والعربية للتغيير :" إننا نحمل حكومات اسرائيل وهذه الحكومة الفاشية مسؤولية اي مساس في المسجد الاقصى وفي المقدسات الاسلامية والمسيحية في القدس الشريف مؤكدين ان القدس الشريف هي ارض فلسطينية محتلة من قبل احتلال غاشم يجب ان يزول ".