صور من فهمي دراوشة
عاجزة أمام الهمم الرّازيّة التي وضعت مِرساة نجاحاتها على سواري أمواج التّحديّات، لم تبقَ سفينة الرّازيّ عائمة تلاطمها الأمواج إنّما أبحرت تتحدّى عُباب البِحار وعتماتهِ، نُظِمتِ المآزرُ بإبداعٍ وإمتاع بيدٍ ربّانها المربيّ فهمي دراوشة لتغنِمَ بيادر الرّازيّ بغِمارٍ عارِمة رُغم زخم التّحديات وعُلو إشرعةِ الآمال " .
بعد أن قامَ وبادر بتكريم جميعِ طواقم الرّازيّ السّاعية بديمومة النّجاحات، قامت كوادر الرّازيّ بتكريم مديرها المْتفانيّ والمِعطّاء والدّاعم بتكريمٌ مُستحقّ لكدّه وتعبهِ ونشاطه الدؤوب من آجل رِفعة وتقدّم المدرسة بجميع كوادرها ، دافعًا نفيس الإهتمامِ وعظيمَ الإستدام غيرَ آبهٍ بالأرقامِ والأسقامِ.
بعد أن قامَ وبادر بتكريم جميعِ طواقم الرّازيّ السّاعية بديمومة النّجاحات، قامت كوادر الرّازيّ بتكريم مديرها المْتفانيّ والمِعطّاء والدّاعم بتكريمٌ مُستحقّ لكدّه وتعبهِ ونشاطه الدؤوب من آجل رِفعة وتقدّم المدرسة بجميع كوادرها ، دافعًا نفيس الإهتمامِ وعظيمَ الإستدام غيرَ آبهٍ بالأرقامِ والأسقامِ.
لفتةُ أصالةٍ من جذور زيتونةٍ شامخةٍ زاهيّة ومزهوّة براية الرّازيّ الرّفرافةِ بحنكة وحِكمة مديرنا الفاضل المُربيّ فهمي دراوشة-أبو يوسف- كما أعتاد الجميعُ على مخاطبتهِ بنغمة العائلة وأجواء المحبّة وبِكُلفة الآمال والآمان،
كوادر الرّازيّ تكاتفت لتكريمهِ بإختلاف مواقعهم؛ الهيئة التدريسيّة،جموع طلّابنا، وطاقم العاملين مما يدلّ على نبض القلوب بالأمتنان الشّخصيّ والمكنون النّفسيّ لقائدٍ تربّع على عرش إحترام ومحبّة الجميع.
من عبارات التّكريم:
"السُّفنُ الثّابتة لا تأبه أمواج البِحار العاتية" .. أسرة مدرسة الرّازيّ تتشرّف بتكريم ربّان سفينتها: المربّيّ فهمي يوسف دراوشة مدير مدرسة الرّازيّ الأعداديّة، لما يقدّمه لدفع مسيرة الأبداع في سيرورة رازينا، والجهد الجبّار الذي يبذله بسخاء لمواكبة التّجديد وحداثة العمل المدرسيّ.
مثل العطاء كمثل شجرة زيتون، تضرب جذورها أعماق الأرض، وتعلو بأغصانها عِنان السّماء،فتعطي خير ثمرٍ بفعل عمق جذورها وثباتها،وسمو علوها وشموخها.
في أعماقك ثبات مهنيّ يُشار أليه بالبَنان، وفي عُلوكَ شموخ الأبداع والتّألق.
دامت جذورك أصيلة وثمارك مديدة " .
في كلمة له، عبّر المربيّ فهمي دراوشة مدير مدرسة الرّازيّ الإعداديّة عن عظيم شكرهِ وامتنانه لهذهِ اللّفتة المؤثّرة والطّيبة، شاكرًا جميع الكوادر الرّازيّة من أصحاب الوظائف وأصحاب الشأن والهمم على المؤازرة في العمل والثّناء في الأمل التي تعلو براية الرّازي نحو القمم.
