وعلى رأس هذه الاحتياجات توسيع مناطق البناء والسكن (عملنا على إعداد مخططات تفصيلية لمسطحات البناء تزامناً مع الخارطة الهيكلية)، مناطق صناعية وتشغيل، منتزهات للأفراح، إقامة مبانٍ للمؤسسات والمرافق العامة نحو 1303 دونم وفق المناطق التالية:

1. منطقة الجبل: الأراضي الملكية الخاصة، وقسائم البناء للأزواج الشابة - فرابة 353 دونم.

2. (مجمع 2.1).

3. المناطق الجنوبية:

- مُجمع 2.2 : السلالم - قرابة 148 دونم.

- مُجمع 2.3: عراق الزاغ ، الطحاوي ، الدورة - قرابة 455 دونم.

4. المناطق الغربية (مدخل البلد ومراح الجرانة) - قرابة 210 دونمات. والتي صودرت عام 1976، وتم إعادتها لمنطقة نفوذ عين ماهل لاستخدامها كأراضٍ للمباني العامة عبر مع نوف هجليل وسلطة أراضي إسرائيل وقد ضُمت للخارطة الهيكلية الجديدة.

5. منطقة صناعية وتشغيل في الجبل (منطقة البني) - 105 دونمات.

6. منطقة المناصرة - قرابة 150 دونما (ضمها رسميا لعين ماهل بعد أن كانت ضمن مسطح نفوذ نوف هجليل).

7. منطقة المقبرة الجديدة - نحو 12 دونما. 

وتابع البيان: "الجدير بالذكر بأنه أيضا بأنه تمت الموافقة على إجراء مخططات تفصيلية للحصول على ترخيص لإقامة منتزهات للأفراح في المنطقة الجنوبية. وتضم الخارطة أيضا مناطق زراعية، ومدخل ثاني (قيد التنفيذ)، ومناطق لإقامة مبانٍ تجارية في المنطقة الشرقية، منشآت ومبانٍ للمرافق والمؤسسات العامة".

واضاف البيان: "هذا الإنجاز هو ثمرة عمل جاد ومجهود كبير، وتعاونَ من أجل إقرارها طاقمٌ مهنيّ وإداري اشتملَ على إدارة المجلس المحلي التي واكبت العمل أسبوعيا من مهندسين، مخطّطي مدن وبلدات وعلى رأسهم مهندس المجلس المحلي "صائب حبيب الله"، المهندس "عبد الحفيظ أبوليل"، المهندس "فخري حبيب الله"، وطاقم مكتب التخطيط "نعمة مليس" والذين عملوا جميعًا بشكلٍ مكثَّف من أجل إخراج هذا المخطط الشمولي والعمل المبارك إلى حيِّز التنفيذ ".

واختتم البيان: "أنّ هذه الخطوة هي إحدى المهمّات الصّعبة والهامّة التي نالت أهميّة قصوى في سلّم أولويّاتنا منذ استلام إدارة المجلس المحلي. إنها بشائر الخير والحمد الله، وأخبار سارة لعين ماهل لضمان مستقبل الأرض والمسكن للأبناء والأحفاد، وأجيالنا القادمة في عين ماهل ، آملين تراجع أسعار أراضي البناء، والحد من غلاء سعر متر الأرض العمار ". الى هنا نص البيان. الى هنا نص البيان.