وقالت حسنة شتيوي : "يا بحر هل قتلت ابنيّ، شعوري يخبرني أنهما ما زالا على قيد الحياة".
وتعيش الأم التونسية حسنة شتيوي في معاناة بعد أن فقدت إثنان من أبنائها عندما سافر الآلاف من الشباب التونسي إلى أوروبا بحثًا عن حياة أفضل
ولكن بعد مرور قرابة أربعة شهور لم يُرى أو يُسمع عنهم مرة أخرى وفقًا لمنظمات الهجرة.
صور من الفيديو - تصوير رويترز