تصوير: طاقم مدرسة راهبات الفرنسيكان-الناصرة
راحةً لأرواح من قضَوا في أعقاب الزلزال المدمّر الّذي ضرب سوريا وتركيّا، مخلّفًا وراءه آلاف العائلات المنكوبة المشرّدة التّعيسة، كما عبّر الكثير من الطلّاب عمّا يعصف بهم من خواطر ومشاعر بواسطة الكتابة الإبداعيّة والرّسومات المؤثّرة.
وقالت المدرسة انه "في هذه الكارثة الإنسانيّة المؤلمة الّتي استيقظ العالم عليها الأسبوع المنصرم، لا يسعنا إلّا أن نضمّ صلاتنا إلى صلوات طلّابنا وطالباتنا، ونرفعها معًا إلى العليّ القدير، كي يرحم ضحايا الزّلزال ويرأف بالعائلات الّتي تشرّدت وتآذت وباتت في العراء وفي أقسى ظروف، ارحمهم يا رب وارفع عنهم كأس العذاب".