ونادرا ما يتم تدريسها في المدارس، مما تسبب في ارتفاع أصوات مطالبة بالحفاظ على اللغة التي كان يتحدث بها الأجداد.
يرى النشطاء أن المغرب اعتمدت العربية لغة رسمية لبناء دولة ما بعد الاستعمار مع تجاهل الأمازيغية من قبل النخبة الحاكمة ممن اعتبروا أنفسهم عرباً، إلا أن احتجاجات 2011 دفعت نحو إقرارها والتعامل فيها ورفعت الحكومة ميزانية تعليم الأمازيغية بنسبة 50 بالمئة إلى 300 مليون درهم (30 مليون دولار)، لا يزال النشطاء الأمازيغيون لا يشعرون بالرضا والاقتناع.
صور من الفيديو - تصوير رويترز