في النادي واحدة تلو الأخرى.
وقالت مها رمضان، عضو في نادي الصقور الجوي: "طموحي من ناحية اللعبة الرياضية إنو أكون كابتن طيار محترف وأقدر أمثل العراق بالدول اللّي يكون فيها مهرجانات طيران، فطموحي إنو أرفع علم العراق بالدول المجاورة اللّي تقوم بها مهرجانات الطيران الشراعي."
يصعدن العضوات تلا في ضواحي الموصل حاملات معداتهن الثقيلة للطيران لفترة قصيرة بمساعدة المدربين.
يضم الفريق عضوات موهوبات ومغامرات وممارسة النساء للرياضات الجوية ليس بالأمر الجديد في العراق.
وقالت صبا ياسين، رئيس النادي :"طبعا هي الفكرة قديمة من سنة ١٩٨٠ كان كلا الجنسين موجودين، ولكن بعد تحرير المدينة من العصابات الإرهابية كان يوجد تحدي كبير إنو المدينة محافظة وملتزمة وخارجه من مواقف أمنية كبيرة، إضافة إلى التشدد الديني اللّي أصبح بالمدينة ارتأينا إنو نرجع مرة ثانية ونزج فئة الفتيات لهذه الرياضة لأنه موجود ما شاء الله عناصر كفاءة وأيضا مغامرين يحبون المغامرة".
تصوير رويترز - صور من الفيديو