بالشروبات والطعام والترفيه والكثبان الرملية تحيط بهم.
وقال أحمد عبد الله الكتبي – صاحب المقهى: "موفرين منطقة للأطفال للعوائل، موفرين الأكل والقهوة والمشاريب يعني مرتادين المكان موفرين لهم جميع الخدمات اللي يحتاجونها في البر أو مثل ما نقول في وسط الصحراء وسهولة الوصول لهذا المكان " .
تم افتتاح العمل لأول مرة منذ ثلاث سنواتسرعان ما اكتسب شعبية بسبب محيطه الأصيل والمريح.
فيما أوضح عبد الله الكعبي – أحد زوار المقهى: "جينا لهون المكان حلو في البادية في الصحرا منعزل مافي ضجيج كربون مافي متل ما تشوفين الحياة فطرية فالواحد يرتاح يعني من زخم الحياة والضغوطات هنا شوي يرتاح ويفرغ الطاقة السلبية " .
صور من الفيديو - تصوير رويترز