مقهى بمدينة بغداد يستقبل ضيوفه ويحتفل بالهالوين ومن خلال الرسوم على الوجوه يتحولون إلى هياكل عظمية ومصاصي دماء ومخلوقات أخرى.
وقال أحمد محي، عراقي يحتفل بالهالوين : "خلنا نقول... يكسر روتين الحياة اليومية، يعني إحنا نحتفل دايما يعني بأعياد بفترات متباعدة، لكن هالوين كل شي به متميز لأنه خلنا نقول به تنكر وأزياء وها السوالفات اللي أنا أسويها بوجهي". في المقهى المزين باليقطين والبالونات رقص الناس على أنغام فرقة حية والتقطوا صورا ذاتية (سيلفي) بوجوه مخيفة.
صور من الفيديو - تصوير رويترز