من الضحايا ما بين سكان المنطقة وسائحين كانوا فيها آنذاك.
وقالت ليان أرمسترونج – سائحة أسترالية: " أعتقد أنه من المهم جدًا أن نأتي لنتذكر هؤلاء الأشخاص الذين فقدوا حياتهم في تلك الليلة، أتوا فقط لتناول مشروب في الحانة، وللأسف لم يعد الكثير منهم إلى ديارهم، لذا، من المهم أن نأتي ونحيي ذكراهم"
وأودت الأحداث بحياة 202 (مئتين واثنين) من بينهم 88 (ثمانية وثمانون) أستراليًا و38 (ثمانية وثلاثون) إندونيسياً، عندما انفجرت سيارة ملغومة خارج ملهى ساري في منطقة شاطئ كوتا ببالي، وبالتزامن تقريبا وقع انفجار آخر في حانة بادي في الجهة المقابلة من الملهى.

صور من الفيديو - تصوير رويترز