في الجنوب.
أعلنّ مركز تمار عن تدشين ثانوية مركز تمار برانكو فايس. وأقيم الاحتفال في ساحة متحف العلوم في بيت يتسيف، وتشاء الاقدار أن يكون أمام مبنى بُني قبل مئة عام ليكون مدرسة لأبناء الشيوخ البدو.
وحضر وزير الرفاه الاجتماعي، السيد مائير كوهن، والذي ذكّر الجميع بقوله هكذا تحدث التغييرات الكبرى.
مديرة المدرسة شمس مساعد :" شارك في الحفل أكثر من 400 شخص، طلاب المدرسة وأهاليهم، شركاؤنا وضيوف عدة. لم يمر سوى ثلاثة أسابيع منذ بداية العام الا أن شعور الفخر والانتماء والتميّز عند الطلاب ومشرفيهم كان طاغيًا وواضحًا في الأجواء بالأمس.
شكرًا لكل الطلاب والطالبات، عرفاء الحفل وزملاءهم، اسعدتمونا وزرعتم فينا الأمل".
ابراهيم النصاصرة رئيس مجلس ادارة مركز تمار : أكد أن هذه المدرسة ستعمل،على بناء روح القيادة والمسؤولية لدى الطلاب إلى جانب، المساهمة في النهوض بمكانتهم علميا وتزويدهم بالعديد،من الأطر التعليمية في مجال علم الحاسوب الكيمياءوالفيزياء".
ولاقت هذه المدرسة اهتماما من قبل العديد من السكان،والطلاب الذين أكدوا بدورهم أنها جاءت لتلبية وتوفير خدمات
تعليمية هامة خاصة وأن المجتمع البدوي في النقب لم يحظى بتجربة مماثلة في مدارسه.
تصوير بانيت
أعلنّ مركز تمار عن تدشين ثانوية مركز تمار برانكو فايس. وأقيم الاحتفال في ساحة متحف العلوم في بيت يتسيف، وتشاء الاقدار أن يكون أمام مبنى بُني قبل مئة عام ليكون مدرسة لأبناء الشيوخ البدو.
وحضر وزير الرفاه الاجتماعي، السيد مائير كوهن، والذي ذكّر الجميع بقوله هكذا تحدث التغييرات الكبرى.
مديرة المدرسة شمس مساعد :" شارك في الحفل أكثر من 400 شخص، طلاب المدرسة وأهاليهم، شركاؤنا وضيوف عدة. لم يمر سوى ثلاثة أسابيع منذ بداية العام الا أن شعور الفخر والانتماء والتميّز عند الطلاب ومشرفيهم كان طاغيًا وواضحًا في الأجواء بالأمس.
شكرًا لكل الطلاب والطالبات، عرفاء الحفل وزملاءهم، اسعدتمونا وزرعتم فينا الأمل".
ابراهيم النصاصرة رئيس مجلس ادارة مركز تمار : أكد أن هذه المدرسة ستعمل،على بناء روح القيادة والمسؤولية لدى الطلاب إلى جانب، المساهمة في النهوض بمكانتهم علميا وتزويدهم بالعديد،من الأطر التعليمية في مجال علم الحاسوب الكيمياءوالفيزياء".
ولاقت هذه المدرسة اهتماما من قبل العديد من السكان،والطلاب الذين أكدوا بدورهم أنها جاءت لتلبية وتوفير خدمات
تعليمية هامة خاصة وأن المجتمع البدوي في النقب لم يحظى بتجربة مماثلة في مدارسه.
تصوير بانيت