الفاخرة في صنعاء للمستهلكين المحليين.
بدأت تجارة البن اليمني في القرن السادس عشر وكانت من أهم السلع التي تدر عائدا على البلاد، ولكن في ظل حرب وحصار لسنوات تراجعت تلك التجارة ومكانة البن كمنتج قيم للتصدير.
لإحياء سمعة البن اليمني، يقوم العديد من منتجي البن المحليين ورجال الأعمال بتجربة أنواع القهوة المختصة لدفع قيمته السوقية مرة أخرى.
وفقًا لتقرير نشرته منظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة في 2022 تنتج اليمن حاليًا كمية صغيرة نسبيًا من القهوة كل عام تقدر بنحو 20 ألف طن مقارنة بـ 400 ألف طن في إثيوبيا.
تتراوح صادرات البن الآن من اليمن بين 3000 و4000 طن .
كان للحرب أثر سلبي على الصادرات بسبب الحصار .
صور من الفيديو - تصوير رويترز