ويساعد المتنافسون في تخليص منطقة البحيرات العظمى من أسماك الشبوط التي تجتاحها وجمع الأموال للمحاربين القدامى المشردين.
وقال جيم فوراس، مشارك في المسابقة : "إنها مسابقة فريدة من نوعها هنا في وسط إيلينوي. تبدأ السمكة في القفز، إنها مثل الفشار، وتبدأ في الضحك وكأنك على قطار الموت لأول مرة".
هذا وتًحول الأسماك التي يتم صيدها في المسابقة إلى سماد وعلف للحيوانات.
صورة من الفيديو - تصوير رويترز