رئيس الحكومة يائير لابيد
ضد إسرائيل وبحلها " .
وجاء في رسالة رئيس الوزراء إلى الأمين العام للأمم المتحدة :"
• "السيد غوتيريش، أدعوك اليوم إلى الوفاء بتصريحاتك إزاء هذه الحالة المخزية، وإلى تصحيح الأمور - فهذا الشيء لا يمكن له أن يمر مرور الكرام".
• "الافتراءات بشأن "اللوبي اليهودي" الذي يعمل على "السيطرة"على وسائل الإعلام، تعيد إلى الأذهان أحلك الأيام التي شهدها التاريخ الحديث".
• "لا يمكن أن تتم محاربة معاداة السامية بالكلمات فقط. بل هي تتطلب الأفعال. لقد حان الوقت للقيام بفعل ما - فحان الوقت لحل هذه اللجنة".
• "هذه اللجنة ليس فقط أنها تؤيد معاداة السامية - بل هي تحرض عليها وتؤججها" " .
وبحسب ما جاء في بيان من مكتب رئيس الحكومة " يأتي طلب رئيس الوزراء هذا في أعقاب التصريحات المعادية للسامية التي رددها أحد أعضاء اللجنة، السيد ميلون كوتاري، والتي تنضم إلى سلسلة من الأحداث المعادية للسامية وإلى ظاهرة معادية لإسرائيل واضحة، تسود أعمال لجنة التحقيق التابعة للأمم المتحدة.
يشكل البعث بهذه الرسالة جزءًا من جهد شامل ومكثف قادته إسرائيل على مدار الأيام الأخيرة.
حيث وبفضل الجهود العديدة، أدان ممثلون عن سلسلة من الدول تعليقات السيد كوتاري المعادية للسامية، بما فيها كل من الولايات المتحدة، وفرنسا، وكندا، وألمانيا، والمملكة المتحدة، وهولندا، وجمهورية التشيك، والنمسا، والاتحاد الأوروبي" - الى هنا نص البيان .