وكعادتها .. لم تدخر عكا من جمالها شيئا وعرضت على زوارها ضيافة عربية على الاصول ، في مكان يحتضن بين اسواره الشامخة بيوتا ، ازقة وساحات قديمة تعطّر المكان والزمان بعبق التاريخ ..
وصعد الكبار والصغار الى السفن ، وابحروا بين امواج البحر، فملؤوا رئاتهم بهواء نقي ، ينعش الروح ..
ولم يفوّت الكثير من المحتفلين فرصة التقاط الصور على طريقة " السلفي " لتوثيق لحظاتهم الجميلة في العيد ، بين اسوار قاهرة نابليون .
قناة هلا هي كذلك تواجد في عكا ورصدت اجواء الفرح والبهجة فيها خلال ايام العيد ..