للمنطقة التي تسيطر عليها بريطانيا ودعوا إلى مناقشة إنشاء أيرلندا موحدة.
وأظهرت النتائج الرسمية حصول حزب شين فين على 29 في المئة من الأصوات مقابل 21.3 في المئة للحزب الاتحادي الديمقراطي الموالي لبريطانيا. وعلى الرغم من عدم الإعلان عن المحصلة النهائية للمقاعد قال محللون إن لا أحد يمكنه اللحاق بشين فين.
وقالت ميشيل أونيل رئيسة الحزب في المنطقة إن اليوم "يمثل لحظة تغيير مهمة للغاية ولحظة حاسمة في سياستنا ولشعبنا".
وأضافت أنه يجب أن يكون هناك الآن "نقاش صادق" حول هدف الحزب المتمثل في توحيد الإقليم مع جمهورية أيرلندا.
لكن ليس من المتوقع أن يغير انتصار شين فين من وضع المنطقة على الفور لأن الاستفتاء المطلوب لمغادرة بريطانيا يخضع لتقدير الحكومة في لندن ومن المحتمل ألا يُجرى قبل عدة سنوات.
صورة من الڤيديو - تصوير رويترز