(Photo by MAYA ALLERUZZO/POOL/AFP via Getty Images)
وتم توجيهها الى احد ابناء رئيس الحكومة .
من جانبها ، فتحت الشرطة وجهاز الأمن العام تحقيقًا في القضية .
وتقدر مصادر أمنية أنه رغم خطورة الفعل ، لا يوجد خطر حقيقي على حياة رئيس الحكومة وعائلته ، لكن الرد على التهديدات مع ذلك جدّي للغاية. ويُخشى ان يكون الشخص الذي أرسل الرسالة قد قام بجمع معلومات حول عائلة بينيت وربما يعرفها ، لذلك كان النظام الأمني متأهبا.