بل "منحة من الله" أعادت ترتيب أولوياته وغيّرت نظرته الى الحياة، قائلاً: "أنا خدت الكيموثيرابي... علاج تدمير الخلايا السرطانية، ودلوقتي لسّة باخد أدوية لمدة خمس سنين".
وأكد عمرو أنه تخطّى فترة مرضه بسلام، قائلاً: "أول ما عرفت بالمرض فرحت، لأنه شال من حياتي كل متع الدنيا وشهواتها، ورجّعني طفل من جديد".
وأوضح أن التجربة أعادته الى عمرو مصطفى القديم، الملحن الذي بدأ من الصفر، مشيراً الى أن المرض كان سبباً في استعادة شغفه الحقيقي بالفن، بالقول: "المرض مسح كل حاجة ورجّعلي عمرو مصطفى بتاع زمان، وخلاّني أبدأ من جديد".
صورة نشرتها الفنانة على صفحتها بالانستغرام - بدون كرديت
